كأس آسيا الإمارات العربية المتحدة منذ بداية معظم الزخم فريق منتجة، ليس هناك شك لعبة 2 سجل سبعة أهداف اعترف وليس ايران، هو الفريق مع معظم الألقاب، وذلك لاورانج، في كأس آسيا تريد أن تذهب وأبعد ظل هذه الظروف، يجب أن تحاول تجنب إيران. وبعد خروج المغلوب دور ال 16 قبل الجولة من إيران، والكثير من تحليل وسائل الاعلام في الفريق الوطني لكرة القدم للحصول على أولا، حتى تتمكن من تجنب في الأعلى 8 من إيران.
ليس من المستغرب، إذن، إيران ستكون هوية أول المجموعة D في التأهل، وعلى مدى ال 16 بعد الحرب، سيواجه الفائز بين 2 و المجموعة C المجموعة 2 (أ) في الدور ربع النهائي. في الوقت الحاضر، وجاءت لكرة القدم في أول المجموعة C من المرجح جدا أن شكل جيد مؤخرا، وسجل 8 في كأس آسيا، المجموعة C هو مرة واحدة بالضربة القاضية الثاني، وذلك أساسا خبرة قوية في إيران 8.
ومع ذلك، لا تزال هناك العديد من المشجعين أكثر عقلانية، لأن اورانج سجل 16 مقدما فقط لتحديد ذلك، وليس لعب 16، حتى لو 16 لم تكن كذلك، وتريد الآن سوف الأعلى 8 سيكون بلا شك تسبب حرجا للغاية. لاورانج، وتحقيق كأس آسيا الأعلى 8 هو أن الجزء العلوي أهداف المضي قدما خطوة خطوة، خطوة خطوة، لأول مرة بنسبة 16 بالضربة القاضية مثلا.
والوجه الثاني من المجموعة الثانية C مجموعة، مجموعة C الفريق الأول الوجه، هي المجموعة الثالثة A، B مجموعة أو مجموعة F. أولا، ثالث فريق مكان في المجموعة الأولى والإمارات العربية المتحدة والهند وتايلاند والبحرين هو منافس محتمل، الفئة B، بعد قفل الجماعة في الأردن قبل أستراليا وسوريا ويرجح الفلسطينيين للحصول على هذا الترتيب.
حين يتعلق المجموعة F، ليس من قبيل الصدفة، من المحتمل أن تحصل هذه المرتبة عمان وتركمانستان. هذه المنافسين المحتملين، ومعظم الحالات المتطرفة هي أول الهوية الوطنية لكرة القدم من المجموعة C في التأهل، سيواجه حامل اللقب استراليا في 16 قوي، والتي سوف تزيد بشكل كبير مما لا شك فيه صعوبة كأس آسيا التأهل لأعلى 8.
لذلك، لا في حالة 16 لم يكن اللعب، عليك أن تبدأ التفكير حول كيفية تجنب خصوم أقوياء في الأعلى 8. في مواجهة لكرة القدم الوطنية قبل المؤتمر في الفلبين، وقال ليبي ان الفريق سيكون خطوة خطوة، إذا كانت المجموعة C بالضربة القاضية الثاني، والخصم قوي 16 بالتأكيد أن اجتمع المجموعة الثانية، والآن تايلاند الهند والبحرين، حيث يعمل فريق على الأرجح، ولكن اورانج من المعارضين هو أيضا أملا كبيرا.