هناك عدة نظريات تبين أن وعي الإنسان بعد الموت سوف يتم نقلها إلى مكان آخر. ووفقا ليقول العلماء، وبنية الكون الذي نعيش فيه، قوانينها والقوى والثوابت هي في الواقع صقل. وهذا يعني الكثير من الأشياء حدث أمام القانون من كل وجود.
الدكتور كتب هذه الجملة في الحياة والوعي هي المفتاح لفهم الطبيعة الحقيقية للكون، وبعض من نظريته أيضا توسع كبير في أعين الناس، وقال انه يعتقد نسميه الحياة والموت ليس لأن الجسم، و يمكن اعتبار دائم ودائم، وشبكة الإنترنت هي واحدة من هذه الوسائل. هو واحد من العلماء الأكثر احتراما في العالم، وكان اسمه لصحيفة نيويورك تايمز واحدا من العلماء الثلاثة، والصحافة الأميركية وصفوه بأنه "عبقري" و "خونة المفكر"، حتى مقارنة له لأينشتاين.
الدكتور هي شركة رائدة في مجال الطب التجديدي، وشغل منصب مدير تقنية خلية. وقبل ذلك، الدكتور لانزا بسبب بحوث واسعة النطاق في مجال الخلايا الجذعية والمشاهير، واستنساخ للخطر الأنواع الحيوانية التجريبية الناجحة والشهيرة. ومع ذلك، وجميع العلماء غريبة عن العالم الطبيعي، مثل الدكتور لانزا من الفائدة في الفيزياء والفيزياء الفلكية وميكانيكا الكم المعنية. هذا الخليط من زعزعة استقرار نظرية جديدة الحيوي الوسطية.
و-الوسطية الحيوية والحياة والوعي هي جزء أساسي من الكون، والوعي هو المسؤول عن خلق العالم المادي. وبالإضافة إلى ذلك، الدكتور لانزا يوصي المكان والزمان المحدد ليسوا كائنات أو الأشياء، لكننا "فهم الحيوانات أداة القياس المستخدمة. وأشار لانزا إلى أن البشر في المكان والزمان "مثل قذائف سلحفاة واحدة." عندما قذيفة من المكان والزمان نحن لا تزول من الوجود.
وبعبارة أخرى، تشير هذه النظرية أن الوعي الموت لا وجود لها. في الواقع، انها مجرد والجسم ملزمة، لذلك فإنه يعتقد على نطاق واسع أن يوم واحد وهذا الجسم "تذوي بعيدا" وعيهم قد تختفي. وهذا يعني أنه إذا جسمنا معبأة مع وعيه، ثم وعيه وسوف تختفي مع الجسم.
ولكن إذا أجسامنا تلقت صورة الأقمار الصناعية التي يتم الحصول عليها وعيه، ثم 'الوعي' لن تتوقف في الموت. وهذا يشير إلى أن الوعي موجود خارج الزمان والمكان، ويمكن السفر إلى أي مكان داخل وخارج جسم الإنسان: لا يكون موضعيا، ولكن ككائنات الكم.
وبالإضافة إلى ذلك، يعتقد الدكتور لانزا أكوان متعددة قد تكون موجودة في وقت واحد: في الكون، يمكن للجسم يموت، بينما في عالم آخر، فإنه ما زال قائما، واستيعاب هاجروا إلى وعي الكون. وبعبارة أخرى، يعني ذلك أن الشخص المتوفى ستظهر في نهاية المطاف في العالم مثل هذا الرجل مرة واحدة يعيش فيها.