نما الطفل رائعتين صعودا وأصبح "الأطفال الدب،" لمن خطأ؟
هناك قول مأثور: "إن خير التدريس وتعليم في هذا الانقسام". ترجمة: وشخصية سيئة، وغالبا ما ترجع إلى التعليم معيب. هذا القصور، وأحيانا بسبب عدد أقل من المعلمين الحاكم.
في الآونة الأخيرة، العدل، أصدرت وزارة وزارة التربية والتعليم "المعلمين التعليم الابتدائي والثانوي في تنفيذ قواعد الانضباط (مشروع)"، والتي تنص على: "التعليم هو معلمي التربية الانضباط في أداء الواجبات التدريسية والصلاحيات القانونية الوسائل الضرورية"، وما الوسائل التي يمكن استخدامها في الانضباط، وأوضح ذلك.
وهذا يعني أنه بعد القواعد المذكورة أعلاه من قبل، "الحاكم" سوف تعاد للمعلم.
المعلم ليس لديه السلطة لتأديب "الأطفال الدب"؟ قليل من الناس يشكون في أن الجواب هو "نعم"!
منذ وقت ليس ببعيد، أصدرت اللجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى، ومجلس الدولة "على تعميق إصلاح التعليم لتحسين نوعية التعليم الإلزامي الرأي" بوضوح: "تفاصيل التنفيذ، وهو حق واضح لتأديب المعلمين".
في المدونات الصغيرة مسح CCTV أخبار بدأ، ما يقرب من تسعين في المئة من مستخدمي الإنترنت دعم المعلمين لممارسة السلطة التأديبية، التي، أكثر من ثلاثة في المئة يعتقدون أن "يعاقب على العقاب، وليس مدلل". هذا هو أن تكون العبارة الشهيرة: "ليس هناك انضباط في التعليم لا تعليم كامل."
ولكن في الواقع، والتعليم السلطة التأديبية على "درجة" من الصعب فهم. أيضا، هو العقاب البدني أو شخصية الطلاب إهانة، لا تفعل، وتواطؤها، دعه يعمل في أيدي شتلات "ملتوية فترة طويلة."
تشانغ يونيو في الرأي، "لا يمكن السيطرة عليها، لا تريد أن تحكم، لا تحكم،" نحن نبحث في قواعد جديدة لحل هذه المشكلة.
ويبدأ للمعلمين إمباور: "الدب أطفال" الأنابيب بغض النظر؟ يمكنك التحكم!
لا يزال تعلم المعرفة، والتعلم قاصر الحياة، يستحق "التسامح مع الخطأ" للنمو. لكن العنف المتكرر للمدارس، التنمر في المدارس وجرائم الأحداث، واقترح شيئا واحدا: التسامح، لم تكن بلا مبادئ، دون قيد أو شرط، دون عواقب التستر. لماذا الحاكم مرة أخرى؟ ذلك هو جعل "لا يمكن السيطرة عليها" المعلمين تناول الطمأنينة: الانضباط الشرعي، الدعم القانوني.
وهي مسؤولة أيضا لإضافة إلى المعلمين: "الأطفال الدب" أنبوب بغض النظر؟ يجب مراقبة!
وقد تم احترام صناعة التعليم، وذلك بسبب "المنتج" هو الشعب. لكن معضلة حقيقية للمعلمين ليس "الأطفال الدب"، ولكن يعتقد في أطفالهم "على الاطلاق الحق" كانت و"الآباء الدب". بعض المعلمين ويخشى من الوقوع في مشاكل "، وهو موقف متعدد أقل" يجب ممارسة الانضباط في الحق، عاليا، وطرح بلطف إلى أسفل، أو ببساطة تغض الطرف، وهذا هو بالضبط ذلك أن "الأطفال الدب" أكثر تهورا.
اللوائح الجديدة بشكل واضح، المعلم لديه صلاحيات قانونية لممارسة التعليم سلطة تأديبية. "السلطة تأتي مع المسؤولية"، فإنه حذر في عدد من "لا تريد السيطرة" المعلمين: كما المعلمين الذين لا يمكن تجنب بعض المسؤولية - على سبيل المثال، بذل كل جهد ممكن لحماية "جودة المنتج" من المسؤولية.
وعبرت أيضا للمعلمين: "الأطفال الدب" كيف أنبوب؟ أنابيب الحجم!
"حاكم" أنزل "كيفية استخدام" لا يجب أن المحاصرين الناس في مأزق. تشعر بالقلق من الميدان عن الرأي العام: لا نريد سوى رقابة صارمة "الأطفال الدب"، وتشعر بالقلق من أن أطفالهم يصبحون ضحايا للعقاب المفرطة. هذه المرة، والطريقة التي اقترحت القواعد الجديدة - الانضباط الصف. وينقسم الانضباط إلى النظام العام والتعليم، وعقوبة أشد، عقوبات صارمة، تدابير إلزامية أربعة مستويات، على التوالي، غادر إعطاء المعلمين واقفا، في مواجهة الحائط، لفات، وما إلى ذلك، لتنفيذ الصلاحيات التأديبية. فإن يد "الحاكم"، قلوب، تعليم حقوق تأديبية لا يقاس تشكيل تفقد خارج الترتيب، ومن المتوقع أن تجنب حق المعلمين أن لا يهمني ".
هذه المرة، لوائح جديدة تصبح مرة أخرى صدى الرأي العام. هو الغرض مصممة تصميما جيدا: آمل أن كل تخصص ليست سوى الحق، والأطفال، إذ تشير إلى الانضباط المعلم، القلب أكثر ممتن، وليس بالاستياء.
"تطويق الخشب، ولدت في Haomo، تسع وحدات من التربة القاعدة." اللائحة الجديدة ليست سوى البداية، والمتابعة، فضلا عن سلسلة من المشاريع لتدعيم: على سبيل المثال، وأنابيب المعلمين بعد "كيف نفعل؟ كيفية حل النزاع؟ كيفية جعل المعلمين أكثر ثقة، وأكثر استعدادا، وممارسة التعليم سلطة تأديبية أكثر بشكل صحيح؟
في الواقع، والمعلم هو من مسؤولية ممارسة السلطة التأديبية، ولكن كل الخارجين عن القانون "الفتوة" من قبل الأسرة والمدرسة والمجتمع "، وشارك في إنتاج"، وهذا خط طويل من القرارات، والمعلم لا يمكن أو لا ينبغي أن يكون إلا "مفتش جودة". لوائح جديدة، وينبغي أن تصبح دعمهم.
"التعليم هو شجرة تهز شجرة، سحابة دفع سحابة، روح توقظ روح أخرى."
تعليم حقوق التأديبية، لتنفيذ مقتنع جدا أسهل من القيام به؟ لأن ليس من السهل، فقد كان دائما فنا من التعليم، والتعليم ليس مجرد صناعة التكنولوجيا. لأنه ليس من السهل، انها تستحق المعلمين في حياتهم، لاستكشاف الجواب الأفضل. خلاف ذلك، فإنها لا يمكن استدعاء "المهندسين من النفوس البشرية."
وأخيرا، فإن تشانغتشون أود أن أقول:
مواجهة "الدب الأطفال" ضرورة الوقوف والوفاء بمسؤولياتنا، وليس المعلمين فقط، لي ولكم. لا يمكن أن ندع "مؤشر" للحصول في أيدي المعلمين، ولكن أيضا من وقت لآخر على المجتمع باعتباره القلب كله!
تنويه: طبع هذا المقال لمزيد من المعلومات لتمريرها. إذا كان الخطأ مصدر علامات أو انتهاك الحقوق القانونية الخاصة بك، يرجى الاتصال المؤلف عقد إثبات ملكية هذا الموقع، فإننا سوف صحيحة على وجه السرعة، وحذف، وشكرا لكم.
المصدر: اللجنة القانونية المركزية تشانغ السيف رقم القناة الصغيرة بشكل جيد
