هذا الشهر، على وشك أن تتحول البالغ من العمر 36 عاما توغو ايمانويل اديبايور مهاجم، في وقت مبكر هذا الصباح انضم رسميا عمالقة باراجواي أعلن مسؤول أولمبيا. وقبل أسبوعين من الشائعات حول عودته إلى الدوري الممتاز قد اختفت.
أما بالنسبة لاديبايور ما ذهب فجأة التوقف عن العمل لمدة شهرين في أمريكا الجنوبية، والتي ربما يتعين اعتبار من حيث العلاج. في وقت سابق انه تقدم حقا لا يوجد نقص في الدوري الممتاز، نيوكاسل يونايتد والفرق الأخرى لم نهر ديهم النية والنظر، ولكن بعد كل كبار السن، والنادي يعتبر عموما أكثر من العمال يومه اتخاذ الاعتبار عقد صغير. ولكن لأديبايور نفسه والراتب والعقد لا يزال لديه مجال للاختيار.
هذا الموسم، ولعب بضعة أشهر فقط إلى الاستسلام ويبدأ الفريق في الدوري الممتاز في الرياضة فائدة التربة، وعلى الرغم من عدم ذكر ممتاز، بطبيعة الحال، ان حالته ليست أسوأ حالا. ولذلك، في هيئة حرة بعد كيله قد تبحث عن عقد مرضية نسبيا بالنسبة له. اديبايور بعد كل شيء، بل هو السابق المهاجم الدوري الممتاز الشهير، بدأ مسيرته في عدد من عمالقة الأوروبي لعبت لمدة خمس الدوري الكبرى، الجمل القتلى رقيقة من الحصان، لذلك كان باراغواي نادي اولمبيا من جميع الأعمار.
قبل 10 سنوات، ايمانويل اديبايور مرة وباراغواي نجوم سانتا كروز في الدوري الممتاز مانشستر سيتي، عندما اثنين منهم معا لشراء طاغية المحلية مانشستر سيتي. اليوم، وسانتا كروز البالغ من العمر 38 عاما لا يزال نشطا في كرة القدم، هو كابتن نادي أولمبيا وهداف. هذه المرة، واثنين من زملائه القديمة تجتمع مرة أخرى في أمريكا الجنوبية، باراغواي للدوري، وهذا هو بلا شك أهم شيء. يعتبر فريق أولمبيا مستوى يانكيز Hengda قوانغتشو لكرة القدم في باراجواي، وقعت بعض كان الغاز اديبايور هذا الفريق هو التعاقدات الكبيرة.
قصة ايمانويل اديبايور يلعب مهنة الكثير، بالإضافة إلى إطلاق النار المنتخب الوطني واجه أعلن على الفور انسحابها، وهناك أشخاص براتب مرتفع لإطعام عائلة كبيرة لا ألوم أقارب القصة، وهو الأكثر الحدث الشهير في القديم بعد أن سجل النادي غارة مشجعي ارسنال المباراة في المدرجات الجمهور ركض الحدث بندقية زلة الاحتفال الركوع.
اعتبر خائنا اديبايور دفع للانضمام الى مانشستر سيتي الطاغية، هو مشجعي ارسنال Kuangpen، مع هدف بينما شعب توغو والاستجابة للاستفزازات احتفال الدوري الممتاز يمكن اعتبار رائع كبيرة. ومع ذلك، ايمانويل اديبايور ارسنال وترك الفريق منذ البداية، إلى تراجع دام عقدا من الزمن، هذه الموجة من التباطؤ لا تزال حتى يومنا هذا.
- FIFASTORY