[بروكيد بارك - علوم علوم شعبي] إذا كانت هذه المادة يمكن أن تجلب لك لم يفهم أو يعرف معرفة المعلومات، و"بروكيد بارك" أعتقد أنه من المفيد بالنسبة لك. لذلك ترك قسم التعليقات التي أدلى بها نقطة من هذا القبيل، ونظرة على ذلك (* ) = 3

في العقد الماضي، تم اكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية والتي تتميز المتزايدة السرعة. وبسبب هذا، عند استكشاف هذه الكواكب البعيدة، والمشكلة المتكررة، وعلاوة على ذلك هذا هو السؤال القديم: ما كنا قد تجد هناك - وهذا هو، البشر وحده في الكون ذلك؟ تشع أيضا حيوية جديدة.

"سفر التكوين" أهداف المشروع "عالم صالح للسكن القصير" والحياة تتضافر لخلق المزيد من الحياة في الكون. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / سيرج برونير

هذه المشاكل تؤدي إلى كثير من اهتمام واقتراح الطموح. بما في ذلك "خطة الزرقاء" (مشروع الأزرق)، وهو تلسكوب الفضاء، والملاحظة المباشرة حول النجم ألفا (ألفا قنطورس) أي الكواكب في المدار، فضلا عن "الصورة اختراق ستار" (اختراق Starshot) - والهدف هو قصير 20 سنوات قصيرة، أرسلت للطائرات نانو يحركها الليزر لألفا ستار (قنطورس). ولكن ربما كان معظم مقترحات جريئة من "سفر التكوين"، فإنه يحاول تضحية بحياتهم من اجل زرع الكواكب البعيدة.

يتم وضع هذه المقترحات التي تقدم بها الدكتور كلوديوس الإجمالي، وهو عالم الفيزياء النظرية في معهد الفيزياء النظرية في جامعة فرانكفورت. نشرت ورقة في عام 2016 واصفا كيف مهمة الروبوت هو تجهيز الجينات النباتية (أو الدبابات المبردة)، فإنه يمكن أن تستخدم في الحياة الميكروبية تعيين إلى "الكواكب الخارجية للسكن - أن هذا الكوكب يمكن أن تدعم الحياة، ولكن لم يفت قد يكون المولدة ذاتيا.

"برنامج سفر التكوين"، والغرض من ذلك هو الكوكب والحياة "مناسب مؤقتا" معا، بحيث يكون بداية القفز على التطور. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / جيني Mottor

منذ وقت ليس ببعيد، "الكون اليوم" لحل دراسة حديثة، الدكتور غرو (د. جروس)، اقترح استخدام الشراع المغناطيسي لإبطاء سرعة المركبة الفضائية بين الكواكب. أنا كان كافيا حظا للحاق مرة أخرى، والدكتور غروس، وإتاحة الفرصة لأسأله عن "سفر التكوين" هو. مما لا شك فيه أن ننظر إلى ورقته المنوية - "تطوير الكوكب البيئي في الكواكب الصالحة للحياة: مشروع المنشأ". (مرفق عنوان أوراق: الشبكي: //arxiv.org/pdf/1608.06087.pdf)

ما هو الغرض من مشروع المنشأ؟

مختلف الأحجام كوكب خارج المجموعة الشمسية، ودرجة الحرارة والتكوين. أهداف برنامج التكوين لتوفير الحياة على الأرض لالكواكب الخارجية التي قد تكون مناسبة للحياة لمسارات تطورية الحية، ولكن لا البديلة. المفهوم الأساسي لمعظم العلماء اليوم هو: حياة بسيطة شائعة في الكون والحياة المعقدة أمر نادر الحدوث. نحن لسنا متأكدين، ولكن هذه هي الآراء.

إذا كانت هناك ظروف جيدة، ويمكن أن حياة بسيطة تتطور بسرعة كبيرة، إلا أن تعقيد الحياة وقتا عصيبا. على الأقل على الأرض، والوصول إلى حياة معقدة تستغرق وقتا طويلا. وقع الانفجار الكمبري قبل نحو 500 مليون سنة، بعد تشكيل الأرض حوالي 4 بليون سنة. وإذا أردنا أن توفير فرص للتطور السريع للكوكب، والبشر تكون قادرة على إعطاء الفرصة لهم للسماح الكواكب الأخرى لديها الانفجار الكمبري الخاصة بهم.

في وقت مبكر الكمبري السفلى ثلاثية الفصوص أستراليا الكنغر جزيرة الاتحاد الاقتصادي والنقدي خليج الصخري تم العثور عليها. حقوق التأليف والنشر صورة: متحف أونتاريو الملكي / دايفيد رودكين

ما الكوكب سوف تصبح هدفا؟

المرشح الرئيسي هو م - سكن "كوكب الأكسجين" حول القزم، وراهب - 1. على الأرجح، فإن هذه الغني بالأكسجين الغلاف الجوي البدائي على هذا الكوكب أن يكون أول نشوء حيوي توقف، وهو تشكيل الحياة. مجرتنا المرجح أن يكون مليارات الكواكب الصالحة للحياة ولكن لا حياة من الأوكسجين.

اليوم، يبحثون علماء الفلك حول م - نجوم الكوكب. هذه الكواكب والشمس مثل الكواكب نجمة مختلفة جدا. وبمجرد تكوين النجوم، فإنه يحتاج لبعض الوقت لتقليص إلى حد يبدأ الانصهار، ثم يبدأ في إنتاج الطاقة. لصنز، الأمر الذي يتطلب 10 ملايين سنة، وهو سريع جدا. لأنه كما راهب - 1 هذه النجوم، فإنه يحتاج 100000000-1000000000 سنوات. ثم يجب أن يتقلص لتبديد الحرارة الأولية.

في راهب - 1 بالقرب من كوكب الأرض سوف تكون ساخنة جدا، حار جدا لأن الشمس لفترة طويلة. في طبقة الستراتوسفير، وسيتم تقسيم الأشعة فوق البنفسجية وصولا الى الهيدروجين والاوكسجين - تطور الهيدروجين والأكسجين الاحتفاظ. وتشير كل استطلاعات الرأي أن لديهم الأكسجين في الغلاف الجوي، ولكن هذا هو التحلل الكيميائي للمنتج، بدلا من النباتات (مثل الأرض).

هناك فرصة جيدة: الكواكب الأكسجين هي معقمة، لأن الأكسجين اجتاحت الكوكب قبل شروط حياة الكائنات الحية. ونحن نعتقد أن درب التبانة قد تكون واحدة عدة مليارات كوكب الأكسجين، ولكن لا حياة، الحياة معقدة تتطلب الأوكسجين. في الخيال العلمي، وجميع هذه الكواكب تبدو هي نفسها. تخيل، في 500 مليون سنة الوقت يمكن أن يكون هذا، لأننا تزرع لهذا الكوكب الأكسجين.

من وجهة نظر بالقرب من كوكب راهب-1F (يمين) يبين نظام مظهر راهب-1. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / JPL-معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا

أي نوع من مخلوق يتم إرسالها؟

وسوف تتألف الموجة الأولى من autotrophs وحيدة الخلية. هذا هو ضوء الجمع بين البكتيريا، مثل البكتيريا الزرقاء وحقيقية النواة (جميع أنواع الخلايا التي تشكل حياة معقدة، أي والحيوان والنبات). والكائنات متغايرة يكون في المرحلة الثانية للكائنات بيولوجية أخرى للأغذية، وتترسخ إلا بعد وجود Autotrophs سيكون موجودا.

كيف سيتم إرسال هذه المخلوقات ل؟

ان ذلك يعتمد على التكنولوجيا، واذا كنا نستطيع التقدم، ونحن قد يتم تخفيضها إلى مصنع الجينات. الطبيعة هي في مصنع الجين الرئيسي. ولكن أريد أن تنتج شيئا صغيرة جدا. إذا كان ذلك ممكنا، فإنه سيكون أفضل خيار. تنتقل في الجينات، ومن ثم اختيار أفضل نقل البيولوجي. إذا لم يكن ذلك ممكنا، أن يكون لديك البكتيريا المجمدة. في النهاية، اعتمادا على الجدوى الفنية.

يمكنك أيضا إرسال الحياة الاصطناعية. البيولوجيا التركيبية هي منطقة نشطة جدا من البحث، والتي تنطوي على إعادة برمجة الشفرة الوراثية. حياة خارج كوكب الأرض وتتصل الشفرة الوراثية مختلفة في أفلام الخيال العلمي. اليوم الناس يحاولون إنتاج هذا النوع من الحياة على الأرض. والهدف النهائي هو أن تكون أشكال حياة جديدة تقوم على قواعد مختلفة. وهذا أمر خطير جدا على الأرض، ولكن على كوكب بعيد، سيكون من المفيد.

إذا كان العالم لا معقمة ذلك؟

"سفر التكوين" هو برنامج عن الحياة، بدلا من تدمير للحياة، لذلك نحن نريد لتجنب ذلك. يجب أن يكون كشف في المدار، ولذا فإننا عازمون جدا، ويمكن الكشف عن سطح مسار الحياة المعقدة. برنامج "سفر التكوين" لأولئك الكوكب غير صالحة للسكن والتصميم. سكن الأرض منذ بلايين السنين، ولكن الكواكب الخارجية مناسبة مؤكدة يعيش.

يبين هذا التوضيح أضاءت نجمة تصل الغلاف الجوي للأرض. حقوق التأليف والنشر صورة: وكالة ناسا مركز جودارد لرحلات الفضاء

كوكب خارج المجموعة الشمسية مختلف الأحجام، وخصائص درجة الحرارة. يمكن للعديد من الكواكب يعيش فقط في فترة من الزمن، نحو 10 بليون سنة. الحياة لن ديهم الوقت لتتطور إلى أشكال الحياة المعقدة. لذلك علينا أن اسمحوا تم إرسالها إلى كوكب الحياة مثل البيئة، أو لاغتنام الفرص حيث تطور أشكال الحياة المعقدة.

بعض الناس يعتقدون ان كل البكتيريا توفير قيمتها. على الأرض، ليس هناك البكتيريا واقية. ولكن البكتيريا التي تعيش على كواكب مختلفة تعالج بشكل مختلف. حماية الكواكب، لماذا ينبغي لنا أن نفعل ذلك؟ حتى نتمكن من دراسة حياة، أو لحماية الحياة نفسها؟ المريخ كان ربما مرة واحدة في الحياة، ولكن ليس الآن. المخطط ومع ذلك المأهولة إلى المريخ، مما يعني أنه تم إيقاف حماية الكواكب إلى أسفل، وهو تناقض.

البشر حريصون جدا العثور على حياة خارج كوكب الأرض، ولكن حياة تلك التي لا تجد كوكب؟ هنا أنها توفر إمكانية أن تفعل شيئا

إذا كان هذا فائدة الإنسان (على سبيل المثال الاستعمارية "البذر" كوكب) من؟

نعم ولا. لأن لا شيء يجعل نسل لدينا (أو أي كائنات ذكية أخرى على الأرض)، زيارة "سفر التكوين" خطة كوكب 10000000000 سنوات للذهاب (مدى الحياة إلى الحد الأدنى لبذر الأولي توسعت بشكل كامل). بسبب الوقت الذي يتطلبه فترة طويل جدا، حتى أن "المصلحة" من غير المعقول.

أطلقت صور ستار مؤسسة كسر مبادرة تهدف إلى أن تصبح أول إنسان رحلة بين النجوم. الصورة: breakthroughinitiatives.org

كم من الوقت يمكن أن تكتمل هذه المهمة؟

"سفر التكوين" يمكن اختراق استباقية إطلاق القمر الصناعي كشف ومن المقرر لنظام الطاقة إطلاقها في نفس الاتجاه. الهدف صور اختراق برنامج ستار هو إرسال سريع جدا، صغيرة جدا، كاشف خفيف جدا حوالي 1 غرام إلى مجرة أخرى. تكنولوجيا الليزر نفسها يمكن أن ترسل أكبر، ولكن بوتيرة أبطأ. وبطبيعة الحال، وبطء هو نسبي. حتى في نهاية المطاف ذلك يعتمد على ما هو الأمثل.

الشراع المغناطيسي الزوار هي مهمة عينة، لإثبات أنه من الممكن. حجم كاشف ما يعادل سيارة (طن واحد)، وسرعة حوالي 1000 كم / ث - نسبة إلى سرعة الضوء، بين النجوم سرعة السفر بطيئة، ولكن لكوكب الأرض ولكنه سريع. إذا تم تخفيض السرعة إلى 100، ويمكن أن تعزز نوعية 10000. يمكنك تسريع أصل كشف عن طن واحد، وهو لا يزال في خط مع تخطيط النجمي اختراق.

لذلك، تستطيع أن ترى في إطلاق مرافق ذات الاستخدام المزدوج، الحاجة إلى بناء شيء جديد. مرة واحدة في الداخل، تحتاج إلى اختبار الشراع المغناطيسي. واقعية زمنية يكون 50 - فترة النافذة من 100 سنة.

ما هذا التناقض أو ضدها؟

هناك ثلاثة الرئيسية الحجة المضادة. الحجة الأولى هي معادية للدين، فإنه يقول إن البشر لا ينبغي أن تلعب الله. وليس المقصود "سفر التكوين" لخلق الحياة، ولكن نظرا لاحتمال لمزيد من التطوير للحياة. ليس على الأرض، ولكن في أماكن أخرى من الكون.

وفقا لعدة دراسات، أن المريخ لا يزال دعم الحياة، ويؤدي إلى مشكلة "حماية الكواكب". حقوق التأليف والنشر صورة من وكالة يونهاب / وكالة حماية البيئة

والثاني هو لحماية نظرية الكوكب أننا يجب أن لا تتدخل. يستشهد بعض المعارضة "سفر التكوين" خطة "التعليمة الأولى" "ستار تريك" المسلسلات التلفزيونية. الحياة معقدة تعقيد الحياة والكواكب، "سفر التكوين" يدعم بشكل كامل خطة لحماية كوكب الأرض، هذا الكوكب قد تتطور في المستقبل. برنامج "سفر التكوين" ليس فقط لتلك الكواكب على تنميتها الحياة المعقدة.

الحجة الثالثة هي أنه لا يوجد مشكلة رفاهية الإنسان. أداء برنامج "سفر التكوين" ليست لصالح البشرية. من وجهة نظر من البقاء على قيد الحياة، والقيم الأخلاقية من الأنواع (مثل البشر) يجب وضع مصالح الأنواع في المركز، وهو أمر معقول. لذلك، والأخلاق هي "جيدة لجنسنا البشري." وضعنا الكثير من المال على المشروع، مثل مشروع "سفر التكوين"، وهو نوع ليس لأداء مصلحتنا الخاصة، وهذا أمر غير أخلاقي.

انظر هنا، وأنت مع أو ضد ذلك؟ ما هو السبب؟

المعرفة: العلم بلا حدود، بروكيد بارك - تعميم العلوم

إشارة: أرخايف، NASA، الخ

المؤلف: مات وليامز

من: الكون اليوم

ترجمة: النجم النيوتروني

مراجعة: القطيفة بارك