القوات المسلحة استنفدت وعدم الكفاءة، وهذه الكلمات ربما هو جيدة. تكلفة بالنسبة للالمخضرم الدوري الاسباني عمالقة برشلونة، والسبب إثارة الجدل في الأيام الأخيرة سلسلة من حتى نجمها ليونيل ميسي أعطى البطاقة الأولى على أعتاب التحليل النهائي لأنه في الواقع، أدى إلى Bartomeu برشلونة أعلى Hunkui عدم الكفاءة بسبب.

وكما يقول المثل ليس هناك مقارنة لأي ضرر. إذا تتبعت، ثم سبب الجدل، لا شيء أكثر من الأمل في أن اللاعبين الفترة برشلونة خاص تدفع قطع تحت قيادة ذلك. عمالقة القديمة الأخرى يوفنتوس وفرق أخرى يمكن لمثل هذه العمليات كاملة بنجاح، حتى تعالج الحارة جدا، مريح الانزلاق فاز أيضا سمعة جيدة، واختارت أن تكون Bartomeu مثل برشلونة يتصدر فوضى كبيرة بعيدا عن المشاكل.

على النقيض أشد قسوة، منافسيه برشلونة ريال مدريد تشهد أيضا هذه الأزمة، وفقا ل "ماركا" قائلا رأس ريال مدريد فلورنتينو خفض الأجور المؤقت دون أية نية. لأن ميزانية الأجور هذا النادي بعد أقل من خمسة في المئة من إجمالي الإيرادات، لا يزال الوضع المالي السليم، يمكن الميزانية Bartomeu برشلونة من حيث الأجور واحتلت بقدر ثمانين في المئة، وبعيدا عن الاقتصاد دخل ريال مدريد بأكمله الصحة واضطر إلى استخدام وسائل خفض الأجور من خلال الحصول على هذه الأزمة.

بعد بعض المقارنة، فمن السهل أن نستنتج أن، نسبة إلى رأس الأندية الأخرى لBartomeu برشلونة، من كبار فشل بلا شك أدى. حتى أكثر غرابة هو أنه إذا طوال تاريخ هذا الفريق النادي، يمكن أن نجد بسهولة، برشلونة النزاع هذه السنوات من العمل المتواصل، فجأة، والكثير من المتاعب، حتى يتم وصفها باعتبارها الأساس التدمير الذاتي ليسوا في أيضا:

لوه كبير أو أجبروا على الذهاب

موسم 1996-97، رونالدو هو بالتأكيد يستحق "الغريبة" اسم كبير لأول مرة، من البرتغالي جوزيه مورينيو لمحة عن هوسهم. وكان رونالدو فقط في أوائل العشرينات من عمره، إلا إذا كانت ضد فريق كومبوستيلا سجل هدفا مثيرة، فمن أكثر تمثيلا لبرشلونة في 49 مباراة رسمية لعبت في غاية مبالغ فيها وسجل 47 هدفا لم تصبح فقط هداف في الدوري الاسباني عندما الموسم، في حين توج أيضا هداف في أوروبا. نهاية لاعب في العالم شرف عام 1996، ولكن تستحق، أي ما يقرب من الجدل.

انها تقف الى السبب، هناك الصدمة من هذا القبيل، سواء في أي عمر ولأي ناد واحد كبير، ينبغي أن يكون كل الفريق ليس للبيع. ومع ذلك، برشلونة قد يكون فقط مجرد رونالدو في الموسم الماضي، خسر له تقسيمه إلى قطع جميع أنحاء نظارات الأرض.

للوهلة الأولى، والسبب رونالدو سيترك، لأن جيوب عميقة بسبب انتر ميلان. السيد موراتي يائسة للحصول على رونالدو، والتنفس يباع 27900000 $ رسوم نقل، في ضربة واحدة لإنشاء رسوم نقل الرقم القياسي العالمي لهذا العام.

ومع ذلك، لا بد من الإشارة هنا هو أن برشلونة كان دائما المال الرئيسي هو ليس سيئا. من أجل إدخال رونالدو من ايندهوفن الهولندي وبرشلونة في صيف عام 1996 أيضا كمات بسعر 20 مليون $ رسوم نقل، أيضا خلق رسوم نقل الرقم القياسي العالمي. ورغم أن هذا في بيع حصل برشلونة 7.9 مليون $، يمكن أن يكون لهذا المستوى من حيث عمالقة القديمة، وهذا المستوى من الربحية أن يكون سببا لهم لترك البطاقة الأولى من تلقاء نفسها ذلك؟ هذا غير منطقي واضح.

كحزب رونالدو، لهذه المسألة هو واضح صوت للغاية. وفقا لبيانه لاحق :. "انها ليست مشكلتي، قبل شهر من نهاية الموسم، وكنت قد وافقت بالفعل على تمديد عقده مع النادي ولكن بعد أسبوع واحد فقط، وقال كذلك رئيسا للمحامي برشلونة لي، قبل التوقيع على تمديد العقد من السخف، هم على استعداد لقبول أي عرض من الفرق الأخرى، طالما أنهم على استعداد لاتخاذ بلدي تعويضات مقطوعة على الخط ".

إذا رونالدو ملاحظة صحيحة. لذلك، هذا العام يبدو أن ارتفاع نجم، بلا شك، غير أن يضطر لترك برشلونة في الحياة والحياة. بعد كل شيء، أي نجم واحد، وربما من الصعب جدا أن يقبل العودة ناديهم على كلمتها، فقد كان أبعد ما يكون عن مشكلة من المال.

ومن الجدير بالذكر أنه على الرغم من ذلك مزورة مسافة معينة. يمكن في صيف عام 2002، عندما رونالدو مع مدرب إنتر كوبر عندما اختلف تماما، وبالتالي تلد فكرة ترك الفريق، وقال انه لا يزال وضع ناديه السابق برشلونة كما هو اختياره تحت المنزل. ومع ذلك، رفض برشلونة طلب لعودة رونالدو.

تعلمون، عندما كان رونالدو في مراحل كأس العالم كوريا واليابان عودة الملك من المعجزات، بغض النظر عن القدرة الرياضية أو قيمة تجارية لا شك فيه. ومثل هذه المبادرة في الوجود المقابل، يمكن رفض، نهاية ...... لا يصدق.

ومن تحت هذه الخلفية، كان هذا فان غال "أن يكون بدلا مورينتس، وليس رونالدو" الوسيطة.

قل لي ما كنت أعتقد أنه قد يكون سببا قويا لماذا القانون لا توجد طريقة للعودة إلى برشلونة، وعندما لا يكون بارد إما مدرب برشلونة الهولندي لويس فان غال ترتبط ارتباطا وثيقا. المشكلة هي، وعلى ضوء أخضر حقيقي في اتخاذ القرارات، وليس المدرب فان غال، ولكن برشلونة. لذلك، تتبع المصدر، ثم لوه كبير كان يحاول العودة إلى برشلونة ولا تستطيع، أو القرارات مستوى النادي.

بعد رفض الوجود ناديه السابق، رونالدو سيكون قلب ميت تماما، مع مرور الوقت أصبح تدريجيا من مرض في القلب، من وقت لآخر يمكنك سماع الأساطير تهاجم إدارة برشلونة. على سبيل المثال، قبل Kudiniao الانتقال إلى برشلونة، برشلونة رونالدو يوصي علنا جيل الشباب، لا يذهبون إلى كامب نو، لمحة.

تأثير رونالدو لا شك فيه، ولكن العديد من اللاعبين البرازيليين الشباب المعبود. إذا كان هناك مثل هذا القلب من برشلونة، من وقت لآخر لحث جيل الشباب بعدم الانضمام إلى برشلونة. وغني عن القول، وهذا هو لبرشلونة سيكون من الواضح تأثير سلبي.

ويمكن إرجاع إذا كان الأمر كذلك، ما إذا كان هذا الوضع والذي تسبب في ذلك؟ ومن الواضح أن برشلونة "ساهم".

وكان كرويف المتضررين غونغ ضو

برشلونة أهمية كرويف، لا شك فيه. أسطورة الهولندية، وليس فقط في هذا العصر من اللاعبين لضبط ناد من المساهمة، وحتى أكثر تقدما فلسفة كرة القدم المتقاعد حقنه في هذا النادي، وهذا له لا ماسيا أيام أكاديمية الشباب ، ودعا هناك عراب العام.

فذلك لأن من الاشتراكات غير المسددة كرويف خلالها خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة كما أنه أعطى الرئيس الفخري منح كرويف، تقريبا لم يسبب أي جدل في ذلك الوقت، معظم وسائل الإعلام والمشجعين يعتقدون هذا هو بطبيعة الحال.

ومع ذلك، تملك الخدم. روسيل على رأس حتى فترة برشلونة، كرويف انه اضطر فعلا لتسليم وسام رئيس مجلس الشرف، والسبب هو برشلونة ولكن عضوية النادي، وأعضاء الرئيس الفخري حاجة للذهاب من خلال الانتخابات لهذا المنصب، وليس من قبل عدد قليل من الناس الممنوحة أشكال تعمل.

في كل الإنصاف، وهذا السبب روسيل لا يزال يمكن الدفاع عنه. يمكن التفكير في العلاقات السيئة بينه وبين خوان لابورتا، فإنه من السهل لترك المتفرجين تلد الجمعيات سيئة. كانت أما بالنسبة كرويف، ولكن أكثر مثل الناس الأبرياء الآثار السلبية لصيد السمك.

في أي حال، في خطوة تعتبر رسل وضع كرويف الإساءة بما فيه الكفاية، وهذا ليس فقط ضغينة شخصية. إشعار الطلاب كرويف في كل مكان، وأنا لا أعرف كم من مآثر يتظاهر لتلاميذه برشلونة كرويف، بما في ذلك غوارديولا الشهير، هارفي وآخرون.

تفكر في ذلك، برشلونة مع وجود من هذا القبيل ضد بعضها البعض، ما سيؤدي إلى أي نوع من عواقب وخيمة؟ جوارديولا يترك برشلونة، تشافي، بويول والتلاميذ الآخرين لا يريدون العودة إلى كامب نو في هذا اليوم وهذا العصر، فمن الصعب أن نقول لا يوجد أي سبب لذلك. بعد كل شيء، الآن رئيس برشلونة Bartomeu وروسيل هو نفس السلالة، التي لكرة القدم لم تكن سرا.

البطيخ القلب وسيم من رسل

غوارديولا ترك برشلونة عن أسباب، وكان دائما منتدى النقاش الحيوي، ونحن لم يكن قاطعا. وليس ذلك بكثير على نوع معين من العقل يملي، كما هو الحال بين عدد من الأسباب. ومع ذلك، لا شك في أن جوارديولا كان دائما لراسل القلب.

أعلن جوارديولا كان يغادر برشلونة في مؤتمر صحفي، روسيل يستغل بلا رحمة المدرب وضع سكينا، في الواقع أعلن على الفور من قبل مساعد رقم واحد غوارديولا وفيلانوفا إخوة كبديل، في ضربة واحدة صدم العالم لكرة القدم.

إلا إذا كان فن الخداع والرغبة في الانتقام يكفي سيئة، ولكن لماذا أيضا يشتبه رسل من سلسلة من عمليات المتابعة. على سبيل المثال، عندما كان فيلانوفا بمرض خطير، فإنها تمر بها غوارديولا لم يذهب لزيارة صديق قديم من الشائعات السلبية التي قد ارتفع على ما يبدو إلى مستوى الحرف.

على الرغم من أن هذه العملية ليست على الطاولة، ومقدر أن لا يكون دليلا ملموسا لإثبات أن هذا هو خط اليد رسل. ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي لا تحتاج إلى دليل. على سبيل المثال، كما واصلت الأطراف جوارديولا، في مقابلة مع صحفيين من الواضح أن قبل، وهذا هو راسل لفريقه خطوة لتشويه سمعتها.

سواء كرويف أو مجرد غوارديولا الجدير بالذكر، إلى حد ما، قد تمثل صورة نادي برشلونة. هل يمكن أن يكون هناك هذا المستوى، أمر الرئيس السابق لدفع وسام راسيل الشرف، استنكر الأخير رسل لتشويه سمعته.

أطلب هذا من حيث النادي لبرشلونة، لا ينبغي أن تؤثر سلبا على ذلك؟ يمكن فإنه لن يؤثر على صورة للفريق؟ معلومات، سواء في أي عصر، حتى مآثر الكريمة لا أعرف، وحتى عن عمد للفريق، محكوم تعاني يلقي جانبا.

وكان ميسي قريبا من ترك الفريق

روسيل على رأس في هذه الفترة، ليس فقط كرويف وغوارديولا يعاني، حتى ميسي هو أيضا مثيرة للقلق العميق.

الجزء الخلفي وقت لعام 2013، برشلونة ايس ليونيل ميسي تواجه مفاوضات العقد مع النادي. انها تقف الى العقل، فضلا عن الحالة إلى مستوى ميسي، بغض النظر عن أي مستوى من النادي، عندما المفاوضات مع ميسي لن يعني المال، ودفع هو ببساطة الأشياء المنطقية.

يمكن أن مذهل هو أنه، عندما كان نائب رئيس اتحاد كرة القدم Wusi فعلا أعلنت على الملأ برشلونة، وفريق لا يوجد سبب لدفع ميسي، أثار فجأة عاصفة، والكثير من وسائل الإعلام والمشجعين Lianhu لا يصدق. العديد من الخبراء فا Wusi الكلمات الغريبة الترجمة: الأخ تلعب راسل البؤرة الاستيطانية، وذلك لاختبار موقف ميسي، وكذلك رد فعل الرأي العام فقط.

غضب ميسي أن تتخيل، وكان هذا دائما حسن المحيا الأرجنتين نجم لا يمكن أن تقاوم الهجوم، وجعل سرعان ما مسح في مقابلة، فا Wusi الكرة أعمى.

وهذه ليست سوى غيض من فيض، في سلسلة من علنا أو سرا ضد تحت، ميسي الاكتئاب للغاية، وكان قريبا من ترك الفريق. كدليل هو الدليل، خلال فيلانوفا الموت، ذهب ميسي شخصيا لزيارة المرشد السابق، ونقول فكرة خاصة بهم من ترك الفريق.

قليلا فهم من المشجعين ميسي والأصدقاء، يجب أن يكون واضحا جدا ما فيلانوفا ميسي يعني حقا. ميسي أيضا لا ماسيا أكاديمية الشباب عندما كان فيلانوفا بالفعل معلمه ميسي، بالإضافة إلى الأقوال والأفعال، ولكن أيضا لمساعدة القادمين الجدد إلى عبقرية الأرجنتين كانت الفترة الأكثر صعوبة من فترة التكيف . إلى حد ما، إذا فيلانوفا يست قديمة، ليس هناك إمكانية الآن لماسي. هذه، إذن، مع تأبين على الدموع فيلانوفا، ميسي، وهذا الشعور هو لا وهمية.

تفكر في ذلك، لأن ميسي وفيلانوفا لديه مثل هذه الأصول، والكيفية التي يمكن أن يكذب عندما كان يحتضر؟ لذلك، عندما ميسي، على ما يبدو مغادرة ميلاد الفريق يفكر حقا حول هذا الموضوع.

لحسن الحظ، فيلانوفا الحب مع برشلونة حتى بعد حياته. وكان بالفعل عضال سوء، مع وفرة حديث طويل شديد الانزعاج البدني مع تلاميذه الحبيب، وهذا القضاء على المظالم ميسي القلب، على البقاء في كامب نو.

وإلا فإن برشلونة يواجه احتمال كبير لخسارة ميسي المعضلة، وهذا هو كارثية.

من لوه قلب كبير، في عمق الجدل غرام المقدسة إلى الغضب ضد البطيخ المؤامرة وسيم، ليكون قريبا من ترك الفريق ميسي، برشلونة تتصدر استمرت سنوات للعمل الجدل، مما تسبب العديد من الآثار السلبية. ومع ذلك، برشلونة لا يبدو أدنى تفكير من إيطاليا، ولكن في عصر Bartomeu المكثفة، ودو مو هو أن تكون العبارة:

"تشين مشغول جدا عن الحزن، فمن الحزن، الحزن لا كام أجيال المستقبل، ولكن أيضا أجيال المستقبل التراجع الأجيال الحزن المستقبل".