[بروكيد بارك - العلوم العلوم الشعبية (قلق "بروكيد بارك" لمعرفة المزيد)] في فبراير عام 2017، صدم العالم وعلماء الفلك تراب باستخدام التلسكوبات في شيلي وبيانات تلسكوب الفضاء سبيتزر حدد راهب-1 نظام 7 نظام الكواكب الخارجية الصخرية. ويبدو أن هذا كواكب خارج المجموعة الشمسية ليست كافية للجماهير الملهم، ولكن أظهرت أيضا أن هناك ثلاثة سبعة كواكب حول نجم في جميع أنحاء مناطق سكن (المعروف أيضا باسم "مناطق صالحة للسكن") التي تدور حول "المنطقة القابلة للسكنى" ). ومنذ ذلك الحين، كان نظام التركيز على البحوث والكثير من الدراسات المتابعة لتحديد ما إذا كان أي الكواكب الصالحة للحياة. طبيعة هذه الدراسات هي مسألة ما إذا كان هناك ماء سائل سطح الكوكب.

ومن سوى 16 سنة ضوئية من الأرض في نجم قزم أحمر. صورة حقوق التأليف والنشر: .. ESO / M Kornmesser / N Risinger (skysurvey.org)

ولكن وفقا لدراسة جديدة لفريق من علماء الفلك الولايات المتحدة، وكوكب تيرا فيلبس قد يكون في الواقع الكثير من المياه للمحافظة على الحياة. في دراسة بعنوان "يستدل من المواد الغنية بالمياه راهب-1 الكواكب تهاجر إلى الداخل"، التي نشرت مؤخرا في مجلة "الطبيعة علم الفلك". الباحث الرئيسي للكايمان تي براينت بيرن (كايمان T. Unterborn)، وقال انه هو مدرسة جيولوجيا الأرض واستكشاف الفضاء (SESE)، بما في ذلك ستيفن ي DESCH (ستيفن J . DESCH)، اليخاندرو لورنزو (أليخاندرو لورنزو) (أيضا من SESE) وناتالي ص هينكل (ناتالي R. هينكل) - من جامعة فاندربيلت في ناشفيل (فاندربيلت الجامعة) عالم الفيزياء الفلكية.

وقد أجريت العديد من الدراسات لتحديد ما إذا كان هناك أي سكن واحد trappi -1 الكوكب. على الرغم من أن بعض الناس التأكيد على الغلاف الجوي للكوكب لفترة طويلة جدا لأنها لا يمكن أن تبقي في جميع أنحاء هو نجم قزم أحمر، والتي وجدت الدراسات دليلا على أن نظام الحياة مبادلة غنية بالمياه. البيانات باستخدام فريق الدراسات السابقة في محاولة لكتلة وقطر راهب-1 كوكب الحد لحساب كثافتها. معظمها يأتي من مجموعة من بيانات تسمى هيباتيا كتالوج (هينكل التي وضعتها مساهمة الكتاب)، وسوف يأتي من أكثر من 150 المصادر الأدبية ليتم الجمع بين البيانات لتحديد وفرة النجوم من النجوم القريبة من شمسنا.

باستخدام هذه البيانات، فإن عددا من عناصر فرق الإشعاع البحوث بناء نموذج لتحديد كل كوكب trappi -1 المتطايرة. راهب-1 عموما خفيفة صخري الكواكب مثل المعارض الكائن على نسبة عالية من العناصر المتطايرة (مثل الماء). في عالم مماثل كثافة، ويعتبر المكون متقلبة عموما أن يكون في شكل غازات الغلاف الجوي. ولكن، كما هو الحال في المادة الإخبارية الأخيرة في SESE أوضح راهب-1 الكوكب هو شيء آخر: وراهب-1 الكواكب كتلة صغيرة جدا تحتوي على ما يكفي من الغاز لتعويض نقص كثافة. حتى لو أنهم يستطيعون السيطرة على كمية الغاز اللازمة لتعويض العجز كثافة سيجعل أيضا الأرض أصبح مما شهدناه.

بعض الكواكب فائقة الباردة حول نجم قزم أحمر تعمل راهب-1. صورة حقوق التأليف والنشر: ESO

حتى Unterborn وزملاؤه قررت أن الأنظمة الكوكبية في العنصر منخفضة الكثافة يجب أن يكون الماء. لتحديد كمية المياه هناك، واستخدم فريق البحث ويطلق حزمة برامج فريدة من نوعها ExoPlex من. يستخدم البرنامج آلة حاسبة المادية الأحفوري الأكثر تقدما، حتى أن الفريق قادر على ربط جميع المعلومات المتوفرة عن نظام راهب-1، بدلا من مجرد كتلة واحدة ونصف قطر الكوكب. ووجد الباحثون الكواكب (ب) و (ج) هي "جافة" - أقل من 15 من الكتلة من الماء - الكواكب الخارجية (و) و (ز) من المياه يتجاوز 50 من الكتلة. في المقابل فقط 0.02 من مياه الأرض، وهو ما يعني أن هذا الكوكب هو ما يعادل حجم مئات محيط الأرض الحجم.

في الأساس يعني ذلك أن هذه trappi -1 الكواكب قد يكون الكثير من الماء لاستمرار الحياة. يكون الماء السائل على هذا الكوكب هو وسيلة لبدء الحياة على الأرض كما نعلم يتكون أساسا حياة ما يصل من الماء، وأنه يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، هناك عالم من الماء، أو أي الماء فوق هذا الكوكب وجدت، أو أي دورات الجيوكيميائية كبيرة من العناصر، فمن الضروري للغاية للحياة. هذه النتائج لا يبشر بالخير بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون النجوم م من نوع الأكثر احتمالا أن يكون الكواكب الصالحة للحياة في مجرة درب التبانة هو. أحمر الكون القزم ليس فقط معظم أنواع النجوم شيوعا، وهو ما يمثل 75 فقط من النجوم في درب التبانة، وبعض من النجوم والنظام الشمسي هو أيضا قريب نسبيا أو أكثر تم العثور على وجود كواكب صخرية حول تشغيلها.

شهدت كوكب خارج المجموعة الشمسية من على سطح الأرض من وجهة نظر المفاهيمي الانطباع الأرض من غروب الشمس، وحقوق التأليف والنشر: ESO / L Calada.

وبالإضافة إلى ذلك راهب-1، والذي يتضمن السوبر الكواكب LHS 1140 وعثر عليها بالقرب من GJ الأرض 625، على مقربة من النجم جليسي 667 وجدت ثلاثة كواكب صخرية، وبروكسيما b-- أقرب كواكب المجموعة الشمسية. وبالإضافة إلى ذلك، لا سيلا مرصد ESO المسح باستخدام مقياس الطيف هاربس في عام 2012 كشفت، قد يكون هناك واحد عدة مليارات من الكواكب الصخرية حول الأقزام الحمراء المنطقة القابلة للسكنى تشغيل المجرة. لسوء الحظ، فإن هذه النتائج تشير أحدث هذا النظام الكواكب راهب-1 هو ضار للحياة. الأهم من ذلك، أنها قد لا تكون له الحياة ما يكفي لإنتاج الميزات البيولوجية يمكن ملاحظتها في جوها.

ويستند هذا على هذه الحقيقة: هذه trappi الكوكب -1 الغنية الجليد من "الخط الجليد" لنجومها أقرب من تلك الجافة الكوكب من ذلك بكثير. في أي نظام الشمسي، والكوكب على هذا الخط أصبح أكثر اضطرابا، وذلك لأن المياه الخاصة بهم سوف تتبخر أو تتكثف إلى سطح المحيط (إذا كان هناك ما يكفي إذا كان الجو). وبالإضافة إلى هذا الخط، فإن الماء يكون حاضرا في شكل جليد، ويمكن استيعابها من قبل تشكيل الكواكب. من هذا التحليل، يحدد الفريق يجب أن تتشكل الكواكب راهب-1 خارج خط الجليد والهجرة ونجومها الرئيسية، ويفترض أنها الآن تتبع. ومع ذلك، منذ متر من نوع (أحمر قزم) تتشكل بعد النجم الأول هو ألمع، أكثر قتامة تدريجيا مع مرور الوقت، سوف الجليد تتحرك داخليا الخط. كما أوضح المؤلف المشارك ستيفن DESCH: سوف هجرة الكواكب إلى أي مدى تعتمد على عندما يتم تشكيلها.

يركض سطح الكوكب القزم الأحمر قد تظهر خريطة المفهوم، الكوكب يقع في المنطقة القابلة للسكنى، حتى لا يكون هناك ماء سائل. حقوق التأليف والنشر صورة :. M فايس / CFA

الكواكب عاجلا شكلت بعيدا عن النجم، على تشكيل الكثير من الجليد. وفقا للوقت اللازم لتشكيل الكواكب الصخرية، وقدر فريق البحث أن هذا الكوكب الأول يجب أن يكون ضعف المسافة الآن. ورغم أن هناك علامات أخرى أن هذا النظام من الكواكب تهاجر مع مرور الوقت، ولكن هذه الدراسة هي الأولى لقياس الهجرة واستخدام البيانات الاصطناعية لاظهار ذلك. الدراسة ليست الأولى التي تظهر أن الكواكب التي تدور حول الأقزام الحمراء قد يكون في الواقع تشغيل "ووتر وورلد"، وهو ما يعني أن هناك كواكب صخرية القارة على سطحه أمر نادر الحدوث نسبيا.

وفي الوقت نفسه تشير الدراسات إلى أن هذه الكواكب من المرجح أن يكون من الصعب عقد جوها، ولكن، قبل رؤية أفضل للكواكب - من الممكن، مع نشر الجيل القادم من الأجهزة (مثل ويب تلسكوب الفضاء جيمس) - سوف تضطر إلى وضع أساس نظري لشيء نحن لا نعرف. من خلال فهم ببطء من هذه الكواكب خارج المجموعة الشمسية وغيرها من الإدارات، يجب سيتم رفع القدرة على العثور على حياة خارج نظامنا الشمسي.

• المعرفة: العلم بلا حدود، بروكيد بارك - تعميم العلوم

• إشارة: SESE، الطبيعة علم الفلك

• المؤلف: مات وليامز

• مضمون الاعلان: "بروكيد بارك" يتم تحديد تماشيا مع العلم السائد اليوم

• من: الكون اليوم

• ترجمة: النجم النيوتروني

• مراجعة: القطيفة بارك

• الجواب: يمكن لهذه الأسئلة المعرفة ترك رسالة في منطقة تعليقات

• الاتصالات: القطيفة بارك

"بروكيد بارك" جمع العديد من القطع الأثرية مختلف التخصصات العلمية والجافة أداة المعلومات السلع، هناك حاجة شركاء إرضاء إلكتروني الخاص الرد: قطعة أثرية، البضائع الجافة، بروكيد بارك (واحدة من الكلمات الرئيسية الثلاثة) للحصول على الحرة، قد تكون قادرا على استخدام هذه القطع الأثرية قد تحسنت الجافة