[بروكيد بارك - تعميم العلوم (إذا كان في تعليق وأسئلة الرجاء شك دفتر الزوار "بروكيد بارك" سيتم اختيار لاعادة إجابات على الأسئلة)] فائقة تلسكوب القادم الأرض ضخمة والمراصد الفضائية سوف تكون قادرة على الملاحظة المباشرة للكواكب بعيدة الغلاف الجوي. هناك حياة على الأرض، الغلاف الجوي للأرض تخبرنا القصة، لذلك يمكن أن تفعل الشيء نفسه على كوكب خارج النظام الشمسي افعل؟ والنتيجة هي الخصائص البيولوجية، يمكن أن المواد الكيميائية في الغلاف الجوي الحصول على الجواب، ولكن وجدت أن هناك حياة على كواكب أخرى، فإنه من الصعب حقا.

عرض المفاهيمي HD 189733 ل. يبدو جميلة وزرقاء، ولكن في واقع الأمر هو عالم الكابوس، قد يكون هناك 2KM / ق الرياح في المطر. حقوق التأليف والنشر: ESO / M Kornmesser.

I (مؤلف) يجب أن أعترف أنه كان في الماضي سيئة للغاية، في "مجموعة الفلك القديم" و "أسبوعي أوديسا الفضاء"، حتى في "دليل الفضاء"، إذا كان هناك حياة، لقد قلت إذا استطعت إلى بعيد أخذ عينات من الغلاف الجوي للعالم يمكن القول على وجه اليقين. طالما كشف عن غاز الميثان في الغلاف الجوي أو تلوث الأوزون حتى، يمكنك القول، "حيث هناك حياة." فريزر المستقبل هنا هو الماضي الصحيح فريزر. على الرغم من أنني معجب حبه للبحث عن خارج الأرض الأبرياء، ولكن الحقيقة أن: كما هو الحال دائما، فإن الأمور ستكون أكثر صعوبة مما كنا نعتقد سابقا.

في الواقع علماء البيولوجيا الفلكية الذين يحاولون العثور على أدلة دامغة يمكن أن تستخدم لتدل على وجود الحياة. وذلك لأن هناك يبدو أن عملية طبيعية طرق ذكية لخداع لنا. ما هي البيومترية المحتملين، لماذا لديهم مشكلة؟ ما يحتاج إلى تأكيد؟ بدءا منزل بالقرب من كوكب المريخ: اكتشف آخر عقدين من الزمن علماء الفلك على كمية كبيرة من غاز الميثان في الغلاف الجوي للمريخ. على الميثان الأرض من الكائنات الحية، مثل البكتيريا والماشية ضرطة. وبالإضافة إلى ذلك الميثان يمكن بسهولة موزعة من ضوء الشمس، وهو ما يعني أن هذا الإرث ليس منذ بلايين السنين الميثان القديم.

سبتمبر 2016 "الفضول" المريخ الصورة البانورامية التي اتخذت، تستطيع أن ترى في مخطط شاحب عاي إسي الجبل من مسافة بعيدة. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / JPL-معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا / MSSS

وتتجدد باستمرار بعض العمليات على سطح المريخ. وبالإضافة إلى ذلك، عندما تكون حياة من الصخور وتفاعل الماء والميثان ويمكن تشكيلها على يد النشاط البركاني الطبيعي. حاول الوطنية للملاحة الجوية وإدارة الفضاء للوصول الى الجزء السفلي من هذه المشكلة مع روح كاشف والفرص، والناس يتوقعون أن يكون لديك الفضول الأدوات للعثور على مصدر للغاز الميثان. في غضون أشهر قليلة، "الفضول" لم يكشف عن زيادة في غاز الميثان على سطح، لكنه أثار أيضا الجدل. حقيقة أن كشف عن نفسه يحمل الميثان، ويمكن أن يلوث المنطقة المحيطة بها. ربما يكشف من غاز الميثان نفسه.

ومن الممكن أيضا أن نيزك تحطمت بالقرب من الصخرية والإفراج عن نتائج عدد من الغازات الملوثة. إكسو مارس مسبار وكالة الفضاء الأوروبية في أكتوبر 2016 إلى المريخ. وعلى الرغم من تدمير شياباريلي المسبار، ولكن نجا من المسبار الغاز أثر رحلة إلى أسفل ويبدأ برسم خريطة مفصلة من الغلاف الجوي للمريخ، وتبحث عن مكان قد تفرج عن غاز الميثان، حتى الآن لم تصل إلى نتائج حاسمة. وبعبارة أخرى المسبار والمسبار على سطح المريخ، وقد تم تجهيز المريخ مع أضعف رائحة صك الميثان.

إكسو مارس مدخل النزول والهبوط وحدة العرض، يتم فصل شياباريلي الغاز التتبع من المسبار (TGO). صورة حقوق التأليف والنشر: ESA

ماذا عن مستوى غاز الميثان على المريخ الارتفاع والانخفاض مع تغير الفصول، وهناك بعض القرائن مثيرة جدا للاهتمام أن الحياة، ولكن لا يزال astrobiologist لا نوافق على ذلك. تحتاج إلى دليل خاص وجميع الأدلة اللازمة. ويمكن لبعض التلسكوبات قياس بالفعل حول الغلاف الجوي لكواكب النجوم الأخرى. في العقد الماضي، تم التلسكوب الفضائي سبيتزر التابع لناسا رسم جميع أنواع جو من العالم. على سبيل المثال هذا هو الساخنة المشتري HD 189733b خريطة.

صورة حقوق التأليف والنشر: ادارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) سبيتزر خريطة درجات الحرارة

هذا المكان هو سيء، ولكن لقياس الغلاف الجوي للكوكب آخر، كان من المدهش. ويتم إنجاز هذا العمل الفذ عن طريق قياس الشمس الكيميائية ويمر الكوكب أمامه، ثم يقاس في غياب الكواكب. وهذا الكوكب تكون قادرة على معرفة المواد الكيميائية ما. تقاس أيضا الزئبق - جو ص -26b، وهو صغير نسبيا كوكب بحجم نبتون، المحيطة نجم يركض في مكان قريب، ولقد وجدت من المدهش أن بخار الماء في الغلاف الجوي للأرض.

هل هذا يعني أن هناك حياة؟ طالما نجد الماء على الأرض سوف تكون قادرة على العثور الحياة. لا، الماء ويمكن الحصول في غياب مواقف الحياة. عندما طرح في 2019، وتلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا الشعور هذا الجو إلى المستوى التالي، مما يسمح للعلماء الفلك لدراسة الغلاف الجوي للعالم أكثر بدقة أعلى.

في نظام راهب-1 قد تكون موجودة في السطح الجديد للكوكب راهب-1F. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / JPL-معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا

جيمس - ويب تلسكوب الفضاء هو أحد الأهداف الأولى سيكون لنظام راهب-1، ستة منها الكواكب حول نجم قزم عملية الفرقة عيش الحمراء. يجب أن تكون قادرة على الكشف عن الأوزون والميثان وغيرها من الخصائص البيولوجية المحتملة ويب. كيف سيبدو في عالم بعيد، وتحديد أين الحياة؟ Astrobiologist من مركز الفضاء الألماني جون لي جلين فيل (جون لي جرينفيل) التي نشرت مؤخرا تقريرا: دراسة كل الكواكب خارج نظامنا الشمسي البيومترية ممكن، وأنها قد تكون مراجعة أخرى إمكانية العلامات الحيوية في العالم.

الهدف الأول هو الأكسجين الجزيئي أو O2. يتنفس الآن، في أي حال 21 من التنفس، والأكسجين تستمر لآلاف السنين في جو من عالم آخر، لا يوجد مصدر. ويتم إنتاجه عن طريق التمثيل الضوئي على الأرض، ولكن إذا تم تدمير كوكب نجمه، فقد الغلاف الجوي، ثم الهيدروجين سوف يكون في مهب الى الفضاء، وسوف تستمر جزيئات الأكسجين في الوجود، ولكن لا يمكن أن يكون بالتأكيد. حسنا الأوزون ذلك؟ دعا O3، O3 الأكسجين في الغلاف الجوي عن طريق العمليات الكيميائية. هذا يبدو وكأنه مرشح جيدة، ولكن المشكلة هي أن العمليات الطبيعية سوف تنتج الأوزون.

لديها فينوس على طبقة الأوزون، ولكن أيضا على سطح المريخ، أو حتى يتم الكشف على سطح القمر الجليدية في النظام الشمسي. هناك أكسيد النيتروز (وتسمى أيضا الغاز يضحك). وهى من انتاج بكتيريا التربة، مما يساعد تعزيز دورة النيتروجين الأرض. والخبر السار هو الكوكب الوحيد في النظام الشمسي يبدو أن أكسيد النيتروز في العالم. ولكن أيضا قد وضعت العلماء هو كيف هذه المادة الكيميائية التي تنتج في وقت مبكر من تاريخ الأرض، والنيتروجين في البحرية الغنية بالكبريت وتفاعلها الأرضية ذلك الوقت. في الواقع، الزهرة والمريخ قد شهدت دورة مماثلة. وبعبارة أخرى قد ترى الحياة أو قد ترى النجم الشاب.

Ligeia ماري المعروضة في بيانات ناسا المركبة الفضائية كاسيني التي تم الحصول عليها، هو ثاني أكبر زحل الأقمار الصناعية السائلة المعروفة تيتان. وملأها الهيدروكربونات السائلة، مثل الميثان والإيثان والمحيطات والبحيرات تيتان واحدة القطب الشمالي عديدة. حقوق التأليف والنشر صورة: NASA / JPL-معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا / ASI / كورنيل

هناك غاز الميثان، وقضى الكثير من الوقت في مناقشة المواد الكيميائية. كما الحياة المذكورة على المنتجات الميثان الأرض، ولكن أيضا على سطح المريخ لديها غاز الميثان السائل على تيتان. وقد اقترح علماء البيولوجيا الفلكية الهيدروكربونات الأخرى، مثل الإيثان، أيزوبرين، ولكن لديهم أيضا مشاكلهم الخاصة. كيف المتقدمة انبعاثات الملوثات الحضارة؟ Astrobiologist الاتصال هذه "الخصائص التقنية"، والتي قد تشتمل على مركبات أو الإشعاع النووي، ولكن هذه المواد الكيميائية من الصعب العثور عليها. يجب أن تبحث الفلكيين قد اقترح لكوكب الأرض من الموت، لمجرد تحديد خط الأساس.

سيتم يقع في المنطقة القابلة للسكنى في العالم، ولكن على ما يبدو، والحياة ترك أبدا. الصخور فقط والماء وغير الحيوية خلق جو. المشكلة ليست حتى وسيلة ممكنة لتحديد ما إذا كان عالم الموت. أود أن أرى في الغلاف الجوي من المواد الكيميائية، مثل ثاني أكسيد الكربون يمكن أن تمتصه المحيطات، لذلك لا يمكن أن تجعل حتى السلبية المؤكدة. طريقة واحدة قد لا تنطوي على مسح الغلاف الجوي. الغطاء النباتي الأرض يعكس الضوء في منطقة محددة الطول الموجي من 700-750 نانوميتر. Astrobiologist تسمى "حافة الحمراء"، مقارنة مع الأسطح الأخرى، وزيادة انعكاسية 5X.

رغم عدم وجود تلسكوب للقيام بذلك اليوم، ولكن هناك بعض الأفكار ذكية جدا، مثل كيفية مراقبة انعكاس الضوء على هذا الكوكب إلى قمر صناعي قريب وتحليلها، للبحث عن الكواكب الخارجية Earthshine. في وقت مبكر من التاريخ المبكر للأرض، وذلك بسبب وجود البكتيريا الأركايا، وبعضها تبدو أكثر الأرجواني. هناك كاملة محطات المركبات الفضائية والأرضية القادمة على الخط، والتي سوف تساعدنا على تحقيق مزيد من التقدم هذه المسألة. ستكون مهمة ESA غايا لرسم ووصف المجرة 1 من النجوم، ويقول لنا أين ما النجوم والكواكب واكتشاف آلاف لمزيد من المراقبة.

لينغ اليابانية رأي المفاهيمي للقياس كوكب الخارجي الأقمار الصناعية. صورة حقوق التأليف والنشر: MIT

وسيتم إطلاق لينغ اليابانية أبحاث الفضاء أو كواكب خارج المجموعة الشمسية يسمى TESS، في عام 2018، وجدت أن أكثر وأكثر بحجم الأرض الكواكب في مجرة درب التبانة. سوف أفلاطون رقم 2 تكون مهمة للعثور على العالم صخرة في المنطقة القابلة للسكنى، وجيمس ويب تكون قادرة على دراسة الغلاف الجوي للكوكب. كما ناقش التلسكوب LUVOIR هائلة، ويمكن استكمال بناء في 1930s، وهذه الملاحظات إلى المستوى التالي. هناك مساحة أكبر والمراقبة الأرضية يقف المشروع. وعندما يحدث هذا الجيل القادم من التلسكوبات، أولئك الذين يمكن أن تقيس مباشرة تلسكوب بحجم الأرض حول الغلاف الجوي للأرض من نجم آخر التوالي.

Astrobiologist الذين سيتم محاولة العثور على بصمات الاصابع توفر إشارة واضحة أن هناك حياة هناك. بدلا من اليقين، يبدو أنه سيكون هناك نفس النضال من أجل فهم ما نراه. والفلكيين لا يتفقون مع بعضهم البعض، وتطوير تكنولوجيا جديدة ومعدات جديدة لالإجابة على الأسئلة التي لم تحل بعد. وسوف يستغرق بعض الوقت، وعدم اليقين يكون من الصعب التعامل معها. ولكن تذكر، وهذا هو الأرجح يمكن لأي شخص أن يطلب من مشكلة علمية أهمها: البشر وحدها في الكون ذلك؟ الجواب يستحق الانتظار.

• المعرفة: العلم بلا حدود، بروكيد بارك - تعميم العلوم

• المرجع: جون لي جرينفيل: استعراض للExoplanetary Biosignatures.

• الكاتب: فريزر قابيل

• مضمون الاعلان: "بروكيد بارك" يتم تحديد تماشيا مع العلم السائد اليوم

• من: الكون اليوم

• ترجمة: النجم النيوتروني

• مراجعة: القطيفة بارك

• الجواب: يمكن لهذه الأسئلة المعرفة ترك رسالة في منطقة تعليقات

• الاتصالات: القطيفة بارك