يوم أمس، وذلك لأن الدراما "مصاص الدماء دكتور" أواصر الممثلة الكورية الجنوبية مع فوائد جيدة وأن جاي هيون من الخبر الطلاق. المرأة مع فوائد جيدة، كتبت في موقع التواصل الاجتماعي :. "التوقف بسبب تدخل مرحلة تغيير الزوج القلب يريد الطلاق، وأريد أن الأسرة عقد" مع فوائد جيدة اعتراف المتواضع لجعل المستخدمين Chigua على المدونات الصغيرة الصعداء، كان لديهم ليس "سوبر الحلو" في ذلك؟
مع فوائد جيدة وأن جاي هيون خلال الآخرة، وقال أن جاي هيون الكثير من كلمات الحب الجميلة: "قبل العوز الزواج ليكون أبا وسيم، ويريد الآن أن يكون زوج وسيم". "كيف سعيدة الزواج سعيدا؟ أود أن أسأل هنا هو السماء؟ "الرجل الأكثر بالتأكيد اعتراف، شيء من هذا القبيل" كنت تقريري الأخير قلب أربعة وثلاثين. "ولكن برفق لكنه تغيير عقول الناس، ولكن الطريق، لذلك الناس متقلب. مع فوائد جيدة وجدت في وقت لاحق انه "يبدو فقط لفترة وجيزة جدا، وأنا أحب ذلك". "أنت
(أن جاي هيون)
بأي حال من الأحوال مسؤولة عن التصريح الأصلي. "
بعد انتشار الطلاق الأخبار، ويمكن للحزب CP اثنين لن تقبل هذا الواقع. الأصلي الحلو الآن كما سطحية، "الحب" هو المفيد أيضا أن تصدق ذلك؟ فهي تناسب ذلك، لماذا لا توفر طويلة الأمد العمر الافتراضي للحب؟ نعم، "مناسبا" - إذا كنت نعترف بذلك أم لا "نوبة الخير" هو دائما أهم العوامل الهامة التي يجب مراعاتها في العلاقات الحميمة. وهذا، ثم تسود في "على الطريقة الصينية تاريخ العمياء" في.
كثير من دائرة ضيقة من الناس المعاصرة، والاعتماد على تاريخ المكفوفين في الزواج. تطوير التكنولوجيا اليوم، وقد تم تمديد هذا المجال لالتعارف عن طريق الانترنت من خط، وجميع أنواع التعارف عن طريق البرامج التي لا نهاية لها. مطالبات البيانات الكبيرة لقياس درجة جيدة تناسب شخصين، حل المشاكل، "لمرة واحدة صعبة". ولكن الواقع يبدو أن ذلك أكثر وأكثر ملاءمة وسائل التواصل الاجتماعي، ونحن "الحب" المزيد والمزيد من التعب. من "مناسبا"، ونحن "الحب" حيث وضعه؟
الكاتب | الوقف الرغبة
الشبكة يمكن أن تجد الحب الحقيقي؟
تكنولوجيا مريحة لا يمكن تغيير "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى"
في الآونة الأخيرة تاريخ أعمى لطلب المشورة من حولهم هو ما تجربة، أجاب معظم الناس أن "مشغول جدا، لا وقت للتاريخ أعمى"، وهو صديق ثم يعود لي، والسمع سمع من البرامج الاجتماعية التي تبدأ بالحرف S.
هو الحب لطلاب الجامعات التي يرجع تاريخها البرمجيات، وذلك باستخدام إجابة وسيلة للتواصل مع الأصدقاء. العديد من الأسئلة المعاصرة جدا "علم الحيوان" ملامح: أساس رياضي متين عليك أن تفعل؟ الخاص بك 3.6 GPA تفعل؟ يرجى فترة وجيزة وصف دليلا على نظرية الأفكار الصغيرة بيكار ...... وفي ضوء ذلك، S البرامج قد لا يكون أفضل استخدام للأصدقاء، ولكن للعثور على شخص ليؤدوا واجباتهم.
"لمرة واحدة" تطبيق البرمجيات في السوق.
بالإضافة إلى وضع الإجابة، أكبر برنامج ميزة S هو "التعليمي". أنها ليست سوى البداية الترويج التجريبية في جامعة تسينغهوا، جامعة بكين، وبعد ذلك فتح تدريجيا إلى 985211 الجامعة. شعور فارغ، وحيدا ولا تريد أن تضطر إلى أولياء أمور الطلاب المكفوفين الطريق، وصلت، ولكن "الحديث عن الحب قبل التخرج،" جذب للانضمام الى صفوف الجواب. مؤهلات مماثلة؛ المصادقة الاسم الحقيقي، لتوفير الحماية للتعليم 985211 - ومع ذلك، "قبالة قطعة أثرية واحدة"، ولم يسمحوا الجميع حصل ما أرادوا، المستخدمين Zamo الشباب في سياق مماثل لنوع "العمياء" طعم ، ثلاثة المشاهدات، لا يجوز الخلفية العائلية إلى أمي
(وبطبيعة الحال، سيكون هناك بالتأكيد استثناء)
. عقد العطش ل "الحب الرومانسي" على السطح، في الواقع، وقد تم الانتهاء بعض الإجراءات قبل بعض "الأجهزة" من الحق، فإن الخطوة التالية أيضا مع "تاريخ أعمى" لا يختلف.
رغبة الشعب الصينية المعاصرة عن الحب الحقيقي، وفجوة غير مقبولة في نهاية المطاف هي الظروف الأجهزة كبيرة جدا رومانسية، شابة والجهلة يعتقدون العودة إلى المستقبل "مصير الشعب" يمكن أن تتخذ أنفسهم للخروج من الوحل، لا بد أن يكون "شخص ما يتوهم". وتساءل. وهذا هو أكثر وضوحا، كتسمية المنتج ظروفها الخاصة كشريط هناك، والناس لا يريدون الاتصال لك أن تعرف لكم، فهم لكم، أن ننظر في كل شبر من عينيك مع "محسوب" على موقع التعارف، حساب ما إذا كان مناسبا مع بعضها البعض، وتتفاعل مع الحوسبة كنت لا شيء لتحقيق أقصى فائدة. على الرغم من أن خط إلى خط، فإننا نواجه ما زال "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى".
وضعت خصيصا لهؤلاء الآباء تبحث عن الابن أو الابنة في التطبيق، ربما خط أكثر ملاءمة للحالة "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى". ركن أعمى في شنغهاي، وكتب: "من سوف تتزوج ابنتي"، وهو كتاب من Sunpei دونغ، و "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى" وصفه بأنه "رؤية في المستقبل لتحديد الآباء من تزويج الأطفال". 200 مليون من الرجال والنساء واحد يقف وراء الصين أكثر من 300 مليون القلق من الآباء والأمهات، ويرون كل حرف الصغير اليوم، نرى QQ، وفرشاة APP، لا أريد أن أترك للطفل لتطوير مستقبلهم، "المليونير" و "ابنة جيدة."
"من سوف تتزوج ابنتي"، والكتاب: Sunpei دونغ، الإصدار: الصين العلوم الاجتماعية برس، ديسمبر 2012
تعود معضلة في الرأي العام
من "مناسبا"، حيث موقف "الحب" في؟
المتكامل الشخصية الصغرى بلوق، وتصفح الانترنت التاريخ، تاريخ الشراء، الخ AI الحوسبة، تحليلات البيانات الكبيرة، ادعى الزواج APP أنهم قادرون على حساب ما إذا كان أي شخصين مناسبا بالطريقة المذكورة أعلاه، ولكن هذا جعل من العلم الحديث "الميتافيزيقيا" في النهاية كم يعتقد الناس؟ يقول أجراس وصفارات، حول استخدام البرنامج أو "كلفه" خوارزمية المطابقة التي يمكن حساب ما إذا كان الشخصان تزوج، وأعتقد، والمستوى الحالي لمنظمة العفو الدولية ويحسب ما إذا كان الشخصان نحب بعضنا مدى الحياة الأخرى، نحن لسنا نبالغ ؟
"نحو عشرة على الأقل في شريط الهوى." الأرصاد غرض قوي لجلب الشعور أكثر وضوحا، وربما عدم الحديث جدا من "الحب" حتى. بعد كل شيء، ويمكن اعتبار البيانات ك "حالة"، ولكن سوان بولي "الحب الحقيقي". "الحب" غامض المتمركزة في تاريخ أعمى، وربما "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى" أكبر معضلة يواجهها.
في الرأي العام، "تاريخ العمياء" ودخلت لأول مرة في هذا الموضوع اليومي للمناقشة على شاشات التلفزيون. من "روز هو حول" إلى "أنت واحد،" الناس في البداية على استعداد للاعتقاد في "الحب الحقيقي"، mammonist حاسمة الذين "سوف تبكي بدلا في BMW"، ولكن مع "تاريخ أعمى على الطريقة الصينية،" تاريخ أعمى مع والديهم، وجها أصبح جنبا إلى جنب مع الطبقة اختراق الخيال العملي مع التسمية تشيونغ ياو ماري سو - برنامج شعبي من الصراع بين الأجيال، يتضح من مناقشة المواقف الرأي العام نحو الزواج على نحو متزايد الواقع، فيما يتعلق بالزواج "مباراة مثالية"، "مباراة مثالية "من أجل الحد من الصراعات المستقبل، من أجل ضمان استقرار الزواج ...... كبار السن في مقابل عمر من" الحقيقة "، ويجري الابن الذي كان يعارض قبولها. هذا هو السبب في أننا نشدد على الآباء الجانب الأعمى رفضت، لكنه يعتبر أيضا "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى" هو أقرب إلى الواقع من الصين "أنت واحد".
متنوعة تظهر "على الطريقة الصينية تاريخ أعمى".
تاريخ المناقشة العمياء الزواج والحب الواقعية، مما يعكس دور "الأسرة" في الحياة الاجتماعية. كان الزواج في جميع أنحاء لآلاف السنين، ولكن الحب والزواج، ولكن على أحدث مائتي سنة للقيام به. "العائلة" كوحدة الإنتاج، وأهم مهمة هي لخلق الثروة وصيا على الثروة، ولكن العلاقة الزوجية هو خلق إنتاجية جديدة. في عقول الناس من أجل "البقاء" وقلق، مثل زواج عمل، والتقبيل والمداعبة وليس لها أهمية العملية. مع تحرير الفرد، "من أجل الحب والزواج" أصبح الأمل في التحول الاجتماعي، وخالية من محبة المال، والطبقة الترفيه الحصرية، من المرجح أن يكون الجميع على أن تصبح هدفا للمباراة. اليوم، ضغوط هائلة من أجل البقاء ترك الناس على بينة من أهمية الزواج وأهمية عملية، ولكن كان مفهوم "الزواج عن حب" منذ فترة طويلة شعبية في تاريخ أعمى، "الحب" على موقف ما، ولكن تعاني أيضا من قبل العديد الرجال والنساء.
إذا كان الزواج هو في الحقيقة يعود إلى مئات السنين، طالما دقة الحماية القانونية للمعلومات الملكية، التي يرجع تاريخها APP يمكن أن تحل المشاكل كلها تقريبا. ولكن اليوم، والناس لا يمكن أن تقبل نفسك كل آلات الإنتاج. نحن نبحث عن "الحب"، ولكن في القلق التخلي عن "الحب" لأن "الحب" حالة عدم اليقين ومرهقة للغاية. الرجوع لي ينهي في "الجنس الشعب الصيني والزواج" في دراسة الباحث السوفيتي لاري كيفر السابقة، التي شملتها الدراسة 1.5 مليون شخص، بسبب الحب والزواج، وليس 100 سعيدة؛ لصالح الزواج 75 ليست سعيدة؛ وتزوج هؤلاء الناس، والزواج تلقاء أعلى الرفاه - 45 في المئة يشعر سعيد جدا.
"الجنس الشعب الصيني والزواج"، مؤلف كتاب: لي ينهي نسخة: دار النشر خنان الشعبية، سبتمبر 1996
طلق المادة ماي لي، والمطلقات يانغ مي ليو Kaiwei والمطلقات سونغ هاي كيو سونغ Zhongji، مع Huishan ان جاي هيون المطلقات ...... عرض جنون القديم المحبة زوجين، والتحقق من "الزواج هو مقبرة الحب"، أنه بالمقارنة مع غير مؤكد في "صحيح" لتحديد مضمون والأجهزة لديها، ليست لإعطاء تاريخ المكفوفين في الإنسان المعاصر غير آمن بعض الراحة؟ ومع ذلك، فإن عدم وجود الدعم العاطفي تاريخ أعمى، وأدت إلى عدم اليقين جديدة، حيث أن شبكة أعمى ذات الصلة تاريخ كلمة الشعر الركيك: "لا بطاقة أقل من المال للخروج من حلقة، وترك السيارة أمام مركز الصف سحب دبلوم القسم الثانوي، وQQ الشبكة. لا تعرف الكلل. المقهى ماكياج عارية كان، ثم الشاشة ولوحة المفاتيح. بضعة أيام وضع مشغول سوريا يأخذ منحى، لماذا يجب احترام الزواج ".
الممثل إيان مكلين في زوايا حميمة شنغهاي تجربة حديقة على الطراز الصيني تاريخ أعمى.
إعادة التفكير ما هو "الحب"
النيوليبرالي عصر
نحن بحاجة إلى أي نوع من الحب
وهناك الكثير من الناس يحرص على الزواج من تاريخ أعمى، من أجل شراء منزل، من أجل الموارد حماية في نظام الرعاية الاجتماعية وغير مكتملة في الوقت الراهن في أقرب وقت مدخراتهم الخاصة على معاش المستقبل بالقرب من الجسم. الأسرة الزواج وسهلة لإدارة الاجتماعي وعدم الاستقرار الزوجي جنحت بعيدا عن "الفردي" يعتبر المجتمع إلى التعصب "واحد"، حتى أن بعض لا يمكن أن يقف ضغط من الناس لا يرغبون في الزواج أن يتزوج. نتوق إلى "الحياة والموت على نطاق واسع الفعل، والطفل إلى أن" الحب، ولكن في الزواج في جميع أنواع الملاذ الأخير، وصبر العاطفي واقع الاغتراب حول لهم ولا قوة.
في الواقع، للأطفال من الآباء والأمهات أعمى أنهم يعرفون أن جهودهم لا يمكن العثور على الحب للأطفال. ووفقا للدراسة Sunpei دونغ، شنغهاي كفاءة مطابقة أعمى الزاوية هي منخفضة جدا، أي ما يقرب من الآباء يجدون بنجاح رفيقة لأبنائهم هناك. لكنها لا تزال تلتزم إغلاقه في زاوية من الحديقة، وأكثر نشاطا في ظروف الأجهزة لأطفالهم "التي تم الإعلان عنها على نطاق واسع." زاوية العميان شعبية عالية من المشاركة في "تاريخ أعمى أبيض الشعر" القلق الجماعي من الآباء والأمهات، في هذا الفضاء الحديقة العامة، والآباء ينقل دوري مخاوفهم الى المجال الخاص من بعضها البعض، ثم الحصول على انتباه الجمهور، لإعطاء الخاصة الدعم الشعبي.
وهكذا المعذبة جيلين مع بعضها البعض، وعدائية، يتقلص في دائرة خاصة بهم من راحة النفس.
وجه "على الطريقة الصينية تاريخ العمياء" من التناقضات، وأنا لا أريد أن نداء الى أي بادرة مقاومة مطلقة. مشاكل الحياة، لا شيء كنت لا لبس فيه ضد، يمكنك الحصول على أفضل النتائج، إلا أن الخلاف بين أحبائهم في حين بعيدا العلاقة الحميمة أثمن. حل النزاعات على الطريق طويل، لكن من الناحية المثالية، أحبائهم والهدف النهائي الخاص بها هو نفسه - لجعل أنفسهم حياة أفضل.
من أجل "حياة أفضل"، كل من لديه تعريف الخاصة بهم. ومع ذلك، لا يزال هناك الكثير من الناس ربما يرغبون في العثور على حب حياته، إلى الزواج السعيد. العدد القادم أننا بحاجة للتفكير هو، لماذا الكثير من الوسائل لمساعدتنا في العثور نوبة جيدة للجسم، ما زلنا نحب لإنتاج الإرهاق؟
"ثورة العقل: الحديث أصل صيني الحب"، مؤلف كتاب: لي حيان، المترجم: إصلاح ديريك، الإصدار: جامعة بكين الصحافة، يوليو 2018
الانحلال الاجتماعي بنا إلى حقبة جديدة من الليبرالية، ونحن نعمل لنفسك، والاعتناء بأنفسهم. تحت نظر العالم توحيد كل رجل لنفسه، وخسرنا "حل وسط" صبر الحب الرومانسي. الجميع الحزن لا حصر له من تلقاء نفسها، ولكن الآخرين لا هوادة فيها وبطريقة منهجية. ماري إيفانز في "عصر الليبرالية الجديدة من الحب"، كما كتب، الحب هو أن تصبح شكلا من أشكال الرضا عن النفس، وتصبح الأذواق الشخصية بعمق وتفضيلات تؤثر على الاختيار. في العالم النيوليبرالي، والناس يفتقرون صالح صدى العاطفي من السعي تم إنشاؤها بواسطة "السمن" - الثروة والشهرة، بما في ذلك نمط من الحب الزائف. نعرض العالم فرصة للنظر في يوم العاطفي الأخرى، وتوفير بناء "المشهد". يوفر الدراما التلفزيونية والمشاهير الحب والزواج الأوهام المستهلك، والناس تنغمس لهم، والتقليد أبدا مضحك الجزء الحقيقي من "الحب".
"العمل الحب"، و
الكاتب: جيليان روز، في هذا العالم، ونحن "على الحزن لانهائي الخاصة، ولكن بشكل منهجي الآخرين لا يرحم".
من وجهة نظر الاستهلاكية نقد الخيال "الحب"، وأنا لا أوافق. الخيال الحب المبادئ التوجيهية الشعور راية العالم الروحي، حتى لو كان يتصرف بها، موجودة فقط في "لحظة خيالية" لحظة المرحلة، فقط عندما كان الناس لا يمكن السيطرة عليها لن يلعب الخفقان، وهذا هو "الحب" آه. هو مجرد خيال "الحب" لا تطرق مضحك، مضحك في الحياة هو إرضاء النسخة الخاصة بهم دون تردد.
وهذا يذكرني ابن عم تجربتي الحميمة. على الانترنت له عن فتاة، التقى رجلان عدة مرات، والفتيات يجب أن يسأله كل يوم :؟ "؟ هل تضمنون بأنني سوف أحبك دائما" "هل تحبني." "هل حقا تحبني." قلت، "الحب" ابن عم الذين الفم، والتفكير من الفتيات لا ينظر الكثير من الدراما. بعد اثنين بسرعة انخفض.
الحب الحقيقي ليس "دائما"، "الحب" الكائن سوف لا دائما "لي". لقصة حلوة الحيوانات الأليفة العادية للو "أعلى سلطة" ليس حب الحياة، والسعي للآخرين، "دائما أحب نفسك"، في نهاية المطاف إلى نضوب "الحب" محورها الإنسان. الحب الحقيقي، محكوم شغل بسهولة.
وفي وقت سابق، قابلت مدير، قال لي أن "الحب" وفقا لوحدهم أو عدم الدفع، ليست هناك علاقة مع كل من المجدي البعض. سمعت للتو هذه اللحظة لا أستطيع أن أفهم، فإنه ليس من أتعس، فإن الغالبية لا تهتم بهم "تفقد" ذلك؟ أردت لاحقا لفهم، وهذا هو "الإيثار" نوع من الحب، والفرد لا يهتم ما سيحصلون عليه، اختار بدلا من ذلك استخدام "الحب" للسماح للآخرين الاستفادة، أو بتعبير أدق، لجعل الناس يهتمون مصلحتهم الخاصة.
ولعل هذا المفهوم من "الحب" من التغيير، هو كسر من خلال توليد الأنانية الشياطين "الحب الفقيرة" من الأداة. حتى انه اضطر الى حقيقة منفصلة تستخدم لالحب والسعادة، ولكن أيضا لا يمكن إنكاره. لذلك، عندما صدر قرار لدخول المرحلة التالية من التعارف، نطلب معظم المشكلة ليست في الجانب الآخر في نهاية الحب لي، ولكن "أنا لا أحبك".
الكاتب: الوقف الرغبة
المحرر: تدقيق شو Yuedong: دي يونغ جون
