وفقا لصحيفة "ديلي اكسبريس" ذكرت في 29 حزيران، وركزت MH370 المحققين على التحقيق في اثنين من حاملي جوازات السفر المسروقة الركاب الصعود الإيراني.
الرجلين كانا يحملان جواز السفر الإيطالي لويجي مارا جوردي (لويجي Maraldi) والنمساوي كريستيان كيزر (مسيحية كوزيل) جواز سفر. ومع ذلك، فهي في الواقع الإيرانيين، وكانت تسمى بوري نور محمد مرتا (Pouria نور محمد مهرداد) وديلاوير سعيد محمد راي التعادل (Delavar سيد محمد رضا).
8 مارس 2014، رحلة الخطوط الجوية الماليزية MH370 في طريقها من كوالالمبور إلى بكين اختفت وعلى متنها 239 شخصا كانوا على متنها. قام بتأمين محققين اثنين من حاملي جوازات السفر المسروقة الصعود الركاب.
الطيران المدني الرئيس السابق لسلطة عبد الرحمن (Azhaniddin عبد الرحمن) وقال في مؤتمر صحفي، قال مراقبة المطار لتسجيل العملية برمتها من التسجيل لرحيل هذا الراكب، ان الرجلين النار لمهيج، يحمل جواز سفر الاختيار المسروقة.
في البداية، كان يشتبه في أن اثنين من الركاب قد تكون ذات صلة MH370 فقدت الاتصال معه.
الراوي للفيلم الوثائقي، وقال بعد العثور على حاملي جوازات السفر الحقيقي، وقالت الشرطة ان اثنين من الركاب الإيرانيين. بعض الناس تظن أنها قد تكون ذات صلة بالإرهاب في الشرق الأوسط.
ومع ذلك، تكتشف قريبا الحقيقة، الشابين فقط ترغب في محاولة للبحث عن حياة جديدة في أوروبا.
ميريدا البالغ من العمر 18 عاما، على أمل أن يذهب إلى ألمانيا ولجأ مع والدته.
وقال قائد الشرطة السابق في ماليزيا خالد أبو بكر (خالد أبو بكر) على الملأ أن الشرطة تعتقد أنه من غير المرجح أن يكون عضوا في أي تنظيم إرهابي، نواياه الحقيقية قد تحاول المهاجرين في ألمانيا.
يبدو مرتا اختار من ايران الى كوالا لمبور، بعد بكين وأمستردام وفرانكفورت يكون طريقا ملتويا طويلا، ويفترض أن تجنب وجدت من قبل الشرطة.
وأضاف المسؤولون أن والدته كانت تنتظره، وثبت أيضا أنه كان هناك اتصال بينهما.
أكد الانتربول أن الرجل الآخر البالغ من العمر 29 عاما محمد رضا، ولكن أصله مفهومة جيدا.
وقال الرجلان أبناء بي بي سي في كوالا لمبور، لم الرجلين تأخذ جولة في رحلة إلى بكين. وأكد أيضا فكرة أنهم يريدون الاستقرار في أوروبا، وأصر على أنهم ليسوا إرهابيين. وهي في حالة عصبية شديدة أمام الجهاز، هم الناس خجول جدا، ونحن لن نفعل أشياء جذرية أي شيء. انهم لا يريدون سوى أن يذهب إلى أوروبا لطلب اللجوء.
وقال إنه بعد اختفاء MH370، الأم مرتا ودعا أيضا من هامبورغ، وطلب ابنه كيف كان في ماليزيا، على ما يبدو لاتخاذ كان MH370 مرتا لا يعرف شيئا عن هذه المسألة.
ميريدا، في الحادث قبل أسبوعين سجلت حالة التحديث في الفيسبوك، وقال انه وصل الى كوالا لمبور، منزله تم بالتالي ترك مئات التعليقات.