أولا، دعونا نلقي نظرة على مجموعة من الأرقام صدمة: 4.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000.

هذا الرقم من الصعب أن أقرأ، إذا كان يجب أن قرأ، وهذا هو 400 مليار مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون.

إذا كنت تريد أن تعرف هذه القائمة الطويلة من الشخصيات تمثل ما يمكن أن يقال أن هذا هو العدد الإجمالي من الفوتونات - يمكن وصفها أكثر وضوحا كما 4 10 ^ 84. هذه الفوتونات هي الكون المرصود في كل من النجوم التي تنبعث الفوتونات للعودة إلى الكون 17300000000 سنة فقط عندما نحو مليار سنة. البيانات أعلاه من كلية العلوم في جامعة كليمسون الفيزياء الفلكية ماركو أخييو (ماركو منظمة العفو الدولية Guluo) قيادة الفريق.

ويستند هذا الرقم على بيانات عن فيرمي غاما راي ناسا لديها عقود من التاريخ تلسكوب الفضاء للخروج من هذا التحليل، تمكن الباحثون إلى تقنين الأكثر من تاريخ تشكيل النجوم في الكون.

العلماء في "العلم" 2018 نيان 11 مايو 30 (وهذا هو "العلم") قدمت مجلة النتائج التي توصلوا إليها في التفاصيل، التي أخييو هو المؤلف الرئيسي.

يقاس على تاريخ الكون معظم النجوم يتطلب قدرا كبيرا من المهارة. كما أعدت أخييو في تعليق على البريد الالكتروني الموضح أعلاه، يتم تقسيم الضوء المنبعث من النجوم مجموعه إلى نوعين: يمتص أحد في مأمن النجوم للغبار، والتي يمكن أن نقيس بها. بقية النجوم امتصاص الغبار وإعادة تخرج على النحو الأشعة تحت الحمراء، نحن لسنا حساسة لهؤلاء. وتبين أن الطاقة في كل تاريخ الكون، والنجوم تخرج هي نصف نجوم إعادة تصنيعها إلى فترة أطول (الأشعة تحت الحمراء) موجات فوق.

ملء السماء مع وقتا طويلا قبل الفوتونات المنبعثة من النجوم البعيدة، هذه الفوتونات ليكون معروفا ضوء الخلفية خارج المجرة، أو EBL. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك ضوء في منطقتنا النجوم والمجرات الفضائية من هذا، في عيوننا ستكون السماء المظلمة. ووفقا بيان أخييو أن يكون ذلك بسبب أن الغالبية العظمى من النجوم يصل إلى الأرض من بقية الكون الفسيح ضعيفة للغاية، أي ما يعادل 400 مليون متر في الظلام لرؤية ضوء لمبة 60 وات.

كما توضح هذه المقالة أخبار العلم من أجل حل هذه المشكلة، أخييو وفريقه درس بعناية فيرمي تلسكوب عقود من البيانات، ولاحظت ضوء جاما الخلفية خارج المجرة والمتوهجات بعيدة الانبعاثات تفاعل الإشعاع - يمكن ثقب أسود أن يكون تيار قوي من الاشعاع المنبعث إلى الكون. نجم زائف متوهج تحسب الباحثين درجة من هذه فوتونات أشعة جاما تم استيعاب المنبعثة ضوء الخلفية خارج المجرة، أو تعديلها من قبل التصادم.

أخييو قائلا: "ياو المنبعثة الاختلافات ضوئية الطيف الكهرومغناطيسي، ولكن معظم الطاقة المنطلقة في الفرقة غاما مساحة كبيرة تلسكوب (LAT) على فيرمي يمكن قياسها من 100 إلكترون فولت (ياو تماما البديل معين. 100 مرة طاقة الضوء المرئي) ل1TeV (الموافق 1000000000000 أضعاف من أشعة غاما واضحة الطاقة الضوئية).

بدء اثنين من فوتونات أشعة جاما في طاقة المنبعثة من امتصاص نجم زائف متوهج يولد الإلكترون بوزيترون عملية الإنتاج زوج من هذا فقط في 10 جيف (الموافق 10 مليار مرة مرئية الطاقة الضوئية) هو. وهكذا، في هذه المنطقة من الطاقة أقل مما كنا احظ الناتج الحقيقي نجم زائف متوهج الفوتونات الممتص ولكن يقع في هذه "العتبة" فوق يمتص أكثر (إذا كان من الممكن زيادة طاقة كافية)، وهذا لن تشاهد ياو البديل من "

"نحن نبحث عن معدل الامتصاص من 0 إلى 100 من التحول إلى المنشئ للطاقة" وتابع أخييو: "الطاقة وبدأ معدل امتصاص من خلال هذا التحول إلى الارتفاع من 0 إلى 100 من سرعة هذه البيانات اثنين يمكن أن يكون قياس الخلفية خارج المجرة الخفيفة طاقة الفوتون، وحيث بلغ عدد الفوتونات. وكلما زاد عدد الفوتونات، وأسرع من 0 الى 100 من التغيير. "

سوف أخييو تتبع النهر خارج وصف خلفية خفيفة أصبح عالم الفيزياء الفلكية في شكل "اللحاق نهاية قوس قزح سوف تجد وعاء من الذهب" (عامية الايرلندية). ضوء الخلفية خارج المجرة التي قوس قزح، أنه يحتوي على المعرفة قد تكشف في نهاية المطاف الكثير من المعلومات المفيدة.

وفقا لهذه المادة واشنطن بوست عن هذا العمل والباحثين الفني يسمح لهم ان يروا تاريخ تكون النجوم في الكون. ووجد الباحثون أنه بعد الانفجار الكبير حوالي 30 مليار سنة، بلغت ذروتها تكون النجوم وانخفض بشدة بعد ذلك.

لم يتم تضمين هذا الرقم الرقم المنبعثة من النجوم من الكون قبل مليارات سنة مضت. "هذا هو عصر لا نستطيع استكشاف". وأوضح أخييو. وهذا هو أحد الأسباب هو وغيره من العلماء المتوقع جدا 2021 إطلاق تلسكوب الفضاء جيمس ويب، NASA يشير إلى أن التلسكوب هو بما فيه الكفاية حساسة للكشف عن النجم الأول.

إذا كان المحتوى المخالفة، يرجى الاتصال بالمؤلف حذف في غضون ثلاثين يوما

طبع تفويض طلبت أيضا، وإيلاء الاهتمام للحفاظ على سلامة والإسناد

الكاتب الأصلي: باتريك J. KIGER

الترجمة: Mathana

مراجعة: PN تقاطع