اليوم (23 مارس) هو الذكرى 110 للسيد الفيلم الياباني ميلاد أكيرا كوروساوا ذات الشهرة العالمية. وقد خلق حياة كوروساوا 30 فيلما، بما في ذلك "راشومون" (1950) حصل على جائزة الأسد الذهبي مهرجان البندقية السينمائي، وجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية "Ikiru" (1952) فاز بجائزة مهرجان برلين السينمائي الخاص " الغزلان سو Wuzha لا "(1975) فاز مرة أخرى على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية،" ظل المحارب "(1980) فاز كان السينمائي الدولي مهرجان السعفة الذهبية. في عام 1990، أصبح أول أوسكار لأفضل فيلم أجنبي إنجاز العمر السينمائيين جائزة آسيا. عندما يمكن تكييفها غارسيا ماركيز "مائة عام من العزلة" إلى فيلم عندما سئل عن، وكان لا يخلو من الأسف أن نقول إن الرواية لا يمكن إلا جعلت كوروساوا إلى فيلم. لو كانوا هناك مرة واحدة في عام 1990، وتلبية ما يصل، وقال ماركيز، أكيرا كوروساوا فيلم "اللحية الحمراء"، وقال انه "شاهدت ست مرات خلال 20 عاما"، "أنا كل يوم تقريبا إلى الحديث عن أطفالي." اللحية الحمراء "، واحدة حتى يتمكنوا من مشاهدة الفيلم. لذلك، فإنه ليس فقط عائلتي وبلدي المفضل لفيلم كوروساوا، ولكن أيضا واحدة من أفلامي الأكثر احتراما طوال تاريخ السينما." جماهير الشهير كوروساوا أكثر بكثير من غارسيا ماركيز، المخرج الشهير سيرجيو يونغ ( "الماضي الأمريكي"، "حدث ذات مرة في الغرب")، يوجي يامادا ( "المنديل الأصفر" "الشفق الساموراي") فرانسيس كوبولا ( "عراب")، مارتن سكورسيزي ( "سائق سيارة أجرة"، "الثور الهائج")، جورج لوكاس ( "حرب النجوم")، ستيف سبيرو بالبوا شبكة ( "لحسن الحظ، قائمة ديلويت" الحديقة الجوراسية "،")، هاياو ميازاكي ( "قلعة في السماء"، "حماسي بعيدا")، والمخرج الصيني تشانغ يى مو، وتشن كاى قه، جون وو، تسوي أصغ، جوني ل، وآخرون. وتتأثر بشدة من خلق أكيرا كوروساوا. في عام 1990، أكيرا كوروساوا جائزة الإنجاز مدى الحياة للأوسكار، "الجماهير" لوكاس وسبيلبرغ لجائزته. وقال سبيلبرج أن كوروساوا كان "شكسبير صناعة السينما"، وقال انه واجهت مشكلة عند التصوير، دائما إعادة قراءة أربعة أفلام، منها واحد هو أكيرا كوروساوا "الساموراي السبعة". وقال لوكاس هو من محبي أكيرا كوروساوا في الكلية هو "حرب النجوم" الفيلم هو الأكثر إشارة مباشرة لكوروساوا "وقلعة المخفية". "الجماهير" كوروساوا هناك مع "العراب" سلسلة مكانا في تاريخ السينما المخرج فرانسيس كوبولا، قال: "إذا كنت تستطيع جعل الفيلم معا، والماجستير، ويهمني أن يكون بدلا مساعد، سيد أكيرا كوروساوا هو. "في بداية الثمانينات، في الحياة انخفاض أكيرا كوروساوا يريد اطلاق النار على فيلم" ظل المحارب "، ولكن لا مستثمر يرغب في العمل معه، وبالفعل كوبولا ولوكاس ازدهار يتقدم العثور على الأموال، وعمل كمنتج، وفي نهاية المطاف إزالة هذا الفيلم الملحمي السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، وأصبح قصة في تاريخ السينما.

أكيرا كوروساوا (وسط) وجورج لوكاس (يسار)، ستيفن سبيلبرغ

أكيرا كوروساوا (يسار) وفرانسيس كوبولا 23 مارس 1910، ولد أكيرا كوروساوا في طوكيو محافظة إيبارا بندقية عائلة السامرائي. بعد تخرجه من المدرسة المتوسطة، كوروساوا الطموح لتصبح رساما، ولكن جعلت الانتحارية أخيه له تحمل أعباء الأسرة. في عام 1936، وقال انه تدخل بنجاح PCL (توهو فيلم سلف) أصدر مدير مساعد، وذلك بفضل مدير كاجيرو ياماموتو المعلم، والتعلم المخرج وكاتب السيناريو. توجه كوروساوا عام 1943 لاول مرة مستقلة "، Sanshiro سوغاتا" الشهرة. ومنذ ذلك الحين، لديه ما يقرب من عام من السرعة، وخلق تحفة متعددة الأجزاء. في عام 1948، أكيرا كوروساوا تمكين الممثل توشيرو ميفوني مثل فيلم "سكران الملاك"، والفاعل، من نسبة، وقال انه وتوشيرو ميفوني فتح "أكيرا كوروساوا العصر الذهبي". اعتبارا من عام 1965، اتخذت 17 عاما حتى الغرفة "اللحية الحمراء" التي كوروساوا، توشيرو ميفوني يضم أعمال تشمل "راشومون"، "احمق"، "الساموراي السبعة" "Ikiru" "عرش الدم" "يوجيمبو "و" ارتفاع وانخفاض "وهلم جرا. تم الأفلام الفائزة، ويحصلون على لقب "بلاكبول الدولي، ثلاث سفن في العالم"، و. بعد ستة أشهر في عام 1960 وأوائل عام 1970، وهو إنشاء أكيرا كوروساوا المد المنخفض، والعلاقة بينه وبين توشيرو ميفوني كسر فجأة، منذ مدة لم يعد التحدث إلى بعضها البعض، والتي لم تعد تتعاون.

أكيرا كوروساوا (يسار) وتوشيرو ميفوني في عام 1970، وفقا لرواية شوغورو ياماموتو في "المدينة ليست الموسم"، وفيلم التكيف من الهزيمة في شباك التذاكر، وخسر السعي الإبداعي، حاول كوروساوا الانتحار في المنزل، وانقاذ في وقت لاحق. في عام 1972، بناء على دعوة من الاتحاد السوفياتي والروسية كوروساوا تصوير فيلم "دير سو Wuzha لا"، تكييف الفيلم من الجغرافيا الروسية "غابة مانغ في أوسوري" رحلات أرسينييف ل حول الصداقة وراء الصفوف والرتب من ضباط Arseniev بين روسيا وHoche وصياد الغزلان سو Wuzha لا. بعد الافراج عن عام 1975، حصل على جائزة 9TH موسكو الوطنية مهرجان الذهب و48 جوائز الاوسكار جائزة أفضل فيلم أجنبي. في عام 1980، مخرج ومنتج فيلم "ظل المحارب"، وفاز 33 مهرجان كان السينمائي الدولي السعفة الذهبية. في عام 1985، تصوير فيلم "الفوضى"، وبنية الفيلم من مسرحية شكسبير "الملك لير". في عام 1990، وفاز أكيرا كوروساوا البالغ من العمر 80 عاما على جائزة الإنجاز مدى الحياة في 62 حفل توزيع جوائز الأوسكار. وفي العام نفسه، أدار فيلم الخيال "دريم" يحكي قصة ثمانية الحلم، وهي: الشمس والمطر، تاويوان والثلج والأنفاق، الغراب، أحمر جبل فوجي، بكاء قرية الشيطان وصهاريج المياه. لدينا سيناريوهات مختلفة في أحلام مختلفة، قدمت كل الموضوعات التي تواجه البشرية واحدا تلو الآخر. في عام 1991، كتب وأخرج فيلم "رابسودي في أغسطس" الافراج عنهم. في عام 1993، وفقا لفيلم التكيف السنوات الأخيرة من حياته يعيش الكاتب الياباني أوشيدا مائة مشغول "حليقة غروب الشمس الحب" المعرض، الذي هو آخر فيلم أكيرا كوروساوا. 6 سبتمبر 1998، توفي أكيرا كوروساوا في طوكيو في سن 88.

بعد أكيرا كوروساوا (الصف الأمامي) فاز بجائزة الأوسكار لإنجاز العمر، وغيرها العديد من المخرجين معروفة لتهنئته. وقد اعترف شياو بيان الصورة مارتن سكورسيزي، برنار بيرتولوتشي، ستيفن سودربرغ واضاف "اذا طرح الفيلم من لي، أصبحت حياتي عن الصفر." الماجستير من الجملة الطريق قد تكون كافية لتلخيص كوروساوا حياة رائعة. على حد تعبيره تجربته في سيرته الذاتية "النفط الضفدع"، عام 2006، النسخة الصينية المبسطة من كتاب نشر. السيرة الذاتية الاسم من حكاية شعبية يابانية: الجبال هناك الضفدع خاص، ومقارنة ما شابه ذلك، لا تبدو أكثر القبيح، ولكن أيضا أكثر من بضعة سيقان طويلة. بعد الناس أصيب به و وضعها على قبل مربع المرآة أو الزجاج، ضفدع لمعرفة مظهرها القبيح، لا يسعه إلا أن تندلع في مجال النفط. هذا النفط هو الطب الشعبي الياباني الثمين تستخدم لالحروق الحروق علاج. إذا نظرنا إلى الوراء، سيد عالم السينما أكيرا كوروساوا يقارن نفسه مرآة مثل هذه من لمحة الأمامية من الضفادع، وجد نفسه في الماضي كل أنواع لا يطاق، اندلع في النفط. يشار الى ان كوروساوا لم أفكر في كتابة سيرة ذاتية، ولكن المخرج الفرنسي جان رينوار السيرة الذاتية الوحي من عقوبته - "نحن شخصية متعجرف جدا، ويتكون في الواقع من قبل مجموعة متنوعة من العوامل المعقدة، مثل الأطفال التقى رياض الأطفال هناك، أولا قراءة بطل الرواية، وأحيانا حتى من كلب ابن عم تربى الحصول على مصدر إلهام. نحن لسنا وحدنا سوف تكون قادرة على الحياة الخاصة هو الكامل للغاية، من بين الذاكرة الخاصة، وكنت قادرا على معرفة أن العديد من اليوم لديها القدرة، وهذه القدرة على القيام مع وقوع الأشخاص المعنيين ". اليوم، واختيار الخاصة صغيرة من النفط "الضفدع" جزء ومراجعات الكتب، صريح نص عادي، بدءا من موجات كوروساوا في حوض الاستحمام في ذاكرة العمر، كتابة الحياة - المخابرات استثنائية الجبان لأن شياو مينغ تنمو في وقت متأخر جدا، تقريبا كما المتخلفين عقليا، الطفولة بسبب البكاء، وكان "الحلوى" في العنوان، سيئة للغاية القدرة الرياضية في المدارس الابتدائية، وضعف الحالة المادية، هو نكتة، تضيع المشاغب المدرسة الثانوية المدرسة، لا تفعل شيئا ...... هذا أخرق بعد التخرج الطفل في نهاية المطاف بسبب التفاني والحب للفن السينما، الفيلم تنمو في نهاية المطاف إلى فنان من الطراز العالمي، وهذا ليس جيل من سادة الفيلم يقف على قمة تطل على الكائنات الحية من أسطورة، لكنه وصفها بأنها خطوة بخطوة تسلق من القدم إلى قمة الماضي .

"النفط العلجوم" الكاتب: كوروساوا الترجمة: لي Zhenglun نانهاى شركة النشر نوفمبر 2006 طبعة (هذه المقالة ظهرت للمرة الأولى في 22 مارس اليابانية مجلة رقم ملفه معرف: iwenxuebao) كاجورازاكا كما ذكر آنفا، موقف والدي تجاه الحياة هو صارمة للغاية. ولد في أم أوساكا التاجر، لمجرد أن الأسماك مائدة العشاء البقاء على قيد الحياة طريقة البندول مرة واحدة والده بخته بشدة: "يا إلاهي! وأنت تسير في اسمحوا لي أن تفعل قسم الانتحارية القيصرية ؟!" البطن الموت انتحار الناس يأكلون وجبات طريقة البندول يبدو أن تكون خاصة جدا، فيه طريقة البندول للأسماك والحياة اليومية مختلفة. إعطاء والدها محارب الطفل على كعكة. رحلة لأبناء وبنات هذا الوقت، وقال انه هو أيضا كثيرا ما ركض الخلفي نهاية ركوب المتخصصة، وسكين واليد اليسرى، واليد اليمنى وبلطف بودرة التلك بات على النصل. الذين يعيشون تصرف رجل دين لذلك، وتقدم له سمكة فعلا مثل الانتحار البطن من خلال تناول لهم نفس، وبطبيعة الحال، والذباب الى غضب. أعتقد، وزعانف أي اتجاه القيام به؟ حتى عندما تواجه الأم معاناة توبيخ لهذا الغرض، وبدا دائما في وجهها بتعاطف.

أكيرا كوروساوا (يسار) وفيديريكو فيليني ولكن الأم كانت دائما خاطئة لوضعها، تم توبيخ كل مرة أنها وضعت الأب الخطأ. في وقت لاحق، قد يكون لأن الأم غالبا ما وبخ له لهذا الغرض من عناء لإرادة والده عندما يلتفت الروتين. إلى الانتحار البطن من خلال خدمة النظام، وحتى اليوم ليس لدي فهم واضح للغاية. هذا هو لأنني لم أكن قد صورت هذا المشهد في الفيلم. ويقال أن الضيوف أكل السمك، توجه إلى اليسار، نحو بطن من الضيوف الأسماك. لأولئك الذين الأسماك على البطن، وربما يتجه إلى اليمين، والجزء الخلفي الأسماك نحو نفسه. ربما يكون ذلك بسبب، إذا نظرت في اسمحوا أن بطن مقطوع القيصرية من الأسماك تكون قاسية جدا. هذا هو مجرد بلدي التخمين. ومع ذلك، فإن الأم أمام بطن السمكة ما يعادل الجانب الآخر أن تفعل أشياء لا تغتفر، وهو ما يزيد من صعوبة الفهم. من الناحية المنطقية، ولكن يتم وضع الأم حول الرأس إلى الخلف فقط. إلى هذه النقطة لم يكن سوى توبيخ والده، سيكون من المجحف جدا. كنت طفلا، وذلك لأن تناول الطعام هو أيضا ضد قواعد توبيخ مرارا من قبل والده. عيدان ضد النظام، استغرق والدي أسفل عيدان، ضرب عيدان استخدام رأس الكرة بيدي.

أكيرا كوروساوا (يسار) واندريه برج خودوركوفسكي ولكن مثل هذا الأب، كما ذكر أعلاه، ولكن غالبا ما أخذني الى السينما. ونحن نتطلع الفيلم أساسا الغربي. كاجورازاكا هناك مكان خاص المسرح الغربي قطعة تسمى Ushigome قاعة، وهنا كثيرا ما أشاهد المسلسلات فنون الدفاع عن النفس الأفلام، أو أفلام من بطولة وليام هارت. ما زلت أتذكر بكل وضوح سلسلة من الأفلام فنون الدفاع عن النفس هي: "آثار أقدام النمر" "هاريجان هاتش"، "مخلب الحديد" "شخص يلة"، وهلم جرا. هارت يعمل والغرب جون فورد ما شابه ذلك، أداء الروح البطولية للإنسان. وتدور احداث القصة في ألاسكا المزيد من الخيارات أكثر من الغرب. أتذكر بكل وضوح هو أن المدافع باليد وجه هارت، ويحدها عليه من قبل شارات الذهب والجلود، وارتداء قبعة واسعة الحواف في آن واحد البطولية ويرتدي قبعة من الفرو عندما تقدم على الثلج الغابات الجسم ألاسكا يرتدي صورة الجلود. تجربة لا تنسى من هو، القعقعة هذه الشجاعة العروض السينمائية هود، ورائحة عرق الرجل. خلال هذه الفترة، وقال انه قد شهدت أعمال شابلن، لكنني لا أتذكر ما تقليد له من مكان شابلن على العرض، وآثار التقليد قد يكون في وقت لاحق فقط. جون هارت صورة المدافع رعاة البقر، لكوروساوا الشباب أعجبت ما هو هذه الفترة أو في وقت لاحق لبعض الوقت، وقال انه لم يسمح لهم رأي. باختصار، هناك فيلم ترك لي أقوى الذكريات. هذا هو وصف القطب الجنوبي الفيلم، استغرق لي أختي الكبيرة لرؤية أساكوسا. كان المستكشفون إلى اللجوء دليل الكلب لا يمكن أن تتحرك بسبب المرض انخفض، ومواصلة الصيد dogsled إلى الأمام. ولكن حتى رمى الكلب الطيور يموتون على الوقوف، يائسة للحاق بركب الحياة، الموالية لواجبهم، وقال انه ذهب الى الجبهة للتزلج. عندما رأيت الكلب تتسامح مع متهالكة آلام الوقوف، والآلام. عيون الكلب هو الصمغ لصق للعيش. فإنه يلهث، لسانه شنقا، تشغيل أعلى ويتمايل. أظهر وجه الكلب المرير والحزن، وإنما هو الوجه النبيل. الدموع عيني الرطب، وحتى ترى الشاشة. ومع ذلك، ما زلت أرى خافت، انسحب أعضاء البعثة الكلب، وأعتبر أن أعود إلى المنحدرات. بعد طفل، وربما يتم اطلاق النار وقتل، لأن ناري، والكلب زلاجات خائفة مربكة. بكيت، على الرغم من أن في كل وسيلة ممكنة لراحة شقيقتها، وأنا الحزن لا تطفأ. أخت لا تستطيع أن تفعل أي شيء، قد دفعتني للخروج من المسرح. ما زلت بكى. الجلوس في المنزل على الترام أو بعد عودته الى بلاده، ولكن بالنسبة لي فقد كانت تبكي بلا انقطاع. غاضب مثلا أخت الأمر كذلك، ثم لا تذهب الى السينما مع بوب، ولكن ما زلت أبكي. حتى الآن أنا لم ننس تعابير الوجه الكلب، ولكن في كل مرة كنت اعتقد انه لن يساعد على الإعجاب المفاجئ ورع ومدمرة. وخلال هذه الفترة شاهدت الفيلم في اليابان والأفلام الغربية من أنها لا تجعل الناس يشعرون كيف مثيرة للاهتمام، وربما يرجع ذلك إلى عمري لا يزال صغيرا.

أكيرا كوروساوا (وسط) ومايكل أنجلو أنطونيوني (يسار)، ساتياجيت راي لا استغرق الأب فقط لي لمشاهدة فيلم، ولكن أيضا أخذني إلى كاجورازاكا متحف الفن الشعبي. أتذكر الأوبرا الجهات هي: انتصار صغير، ودائرة الحق. ربما دائرة الحق الغناء بطيئة جدا بسبب ذلك، فإنه يبدو مملا، وبعد كل ما كان الطفل. النصر قال صوت بطيئة سوف راكوغو اللغة بطيئة للاهتمام حقا. أتذكر قال: شال شعبية في الآونة الأخيرة، لطيف يرتدي إذا كان هذا النوع من الاشياء، لذلك، من الناس الذين يقعون في القصير الستار تبدو جيدة. قليلا مثلي (وهو الفاعل)، على وجه الخصوص، وتحدث عن "عشاء السباغيتي" و "صلصة المقلية الحصان،" الناس لا تنسى. مسرحية صغيرة سيارة تجول سحب المعكرونة خزفي الباعة المتجولين المعكرونة، وأتذكر صرخات له من أسفل منطقة العانة، ووضع على الفور الجمهور في منتصف فصل الشتاء في منتصف الأرض يلة هانينج. "صلصة المقلية الحصان،" هذه القطعة، باستثناء رجل صغير، لم أسمع من العروض الأخرى. القصة هي أن الخيول كانت في متجر صغير في بلدة مهجورة الشرب البرية، كان مربوطا إلى خارج حصان محملة ميسو التشغيل. الخيول الذي كان قد شكك في مكان الحصان، الأسئلة والأجوبة وأكثر وأكثر مسلية، التقى أخيرا سكير. "؟ هل شاهدتم حصان محملة ميسو ذلك"، وقال في حالة سكر: "؟! ما في حياتي لم أر الحصان القديم تفحم صلصة" اليابانية "محملة ميسو" هذه العبارة يمكن أن يكون أيضا عندما يفهم على أنه أكل الكباب "رسمت صلصة". في هذا الوقت، جنبا إلى جنب مع أدائه، ويبدو لي أن أعقب وتم نقل الخيول حول بريطانيا إلى نظرة للخيول تتجول في شارع غربية، في مشهد الشفق تعميق، لا يمكن أن تساعد ولكن مرارا وتكرارا نجاح باهر.

ميجي أربعة عقود من كاجورازاكا، الذي يتأثر أيضا أوراق أوزاكي، وأدباء الأخرى مثل الشوارع ناتسومي. أنا مفتون أولئك الذين يؤدون دار الأوبرا، في الطريق إلى البيت يمر تخصص البيت الجمبري المقلي الحساء وعاء من الحساء عند تناول الطعام القاعة، فهي مليئة الخد العطر. لا تنسى خصوصا هو موسم الشتاء الجمبري المقلي لم يكن لديك طعم. أردت مؤخرا ليعود الى اليابان من الخارج عندما كانت الطائرة قادمة عندما مطار هانيدا: "آه، وعاء من حساء الجمبري المقلي شريط" ومع ذلك، الآن شوربة الجمبري المقلي يمكن أن يكون أفضل بكثير مما كان عليه في السابق. يتحدث ليس اللوم، في الماضي، الفرح دائما أمام العظام حساء حساء متجر المطبوخة، والناس تمر من هنا رائحة العطور. هذه الرائحة لا تنسى. وبطبيعة الحال، الفرح أمام الحساء المحل مع عظام الآن ليس هناك على الاطلاق لا، ولكن رائحة مختلفة جذريا. منتصف الليل اجراس أحب الأب الخط، الخط معلقة دائما في مكانه، لوحات صغيرة. علق rubbings الخط أساسا الصينية من النقوش، أو الصداقة للشعب الصيني قد كتب له. حتى الآن أتذكر، هناك رمح معبد هانشان هو rubbings الحجرية القديمة، وربما يرجع ذلك إلى عدة أماكن لكن كان النصب ناقصة فارغة. في ملء كلمة الأب فارغة، علمني قصيدة سلالة تانغ تشانغ "منتصف الليل أجراس". حتى الآن أستطيع أن يقرأ بطلاقة جدا، ويمكن الكتابة بحرية أسفل الفرشاة.

أثرت الاتصال الخط جمالية فيلم كوروساوا، وكلها تقريبا من أعماله عناوين الفيلم الخط، وكثير منهم يعمل الشهيرة في وقت لاحق عقدنا في مطعم مأدبة أنيق، تتدلى من أغنية مع رائعة جدا القصائد ضربات فرشاة الكتابة على مكانة أين أنا لا شعوريا إلى قراءته. الممثل يوزو كاياما استمع، صدمت يراقبني، مرارا وتكرارا، وقال :. "سيدي الرئيس، أنت آه عظيم حقا" فيلم "تسوباكي Sanjuro،" هناك خط "في الإسطبلات انتظار"، في حين قال Kayama فعلا أن يكون "في انتظار المرحاض." كان ذلك هو الاستماع إلى لي أن أقرأ "منتصف الليل أجراس" مفاجأة أمرا مفروغا منه. ولكن يجب أن تكشف عن سر: لمجرد أنها "أجراس منتصف الليل" هذه القصيدة، لذلك أستطيع أن أقرأ، إذا كان هذا هو الشعر الصينيين الآخرين، ثم انني قد لا يعرفون شيئا من. والدليل هو، في والدي يحب دائما الشعب الصيني يكتب الشعر واللوحات الصينية، وحتى اليوم، ما زلت أتذكر، هناك "سيف نشرة مطوية، وقراءة الربيع والخريف تسو تشوان"، وهذا يعني أنني لا أفهم.

ثم هذا ليس موضوعنا مرة أخرى. I Baisimojie: منذ ذلك الأب يحب الخط، لماذا تركني ثم مدرس الخط العربي ذلك؟ قد تكون هناك وذلك لسببين: أولا، المعلم عاش في هذا الشارع، وثانيا، عملت أخي معه المستفادة. أتذكر والدي اصطحبني إلى المدرب عندما سأل المعلم الخط شقيقه، كما أقنع والدها للسماح شقيقه لمواصلة التعلم. سمعت أخي هنا كان أيضا عالما. لكن الطابع I المعلم كان حقا ليست مهتمة. كلمته، يقولون انه لطيف الصحيح خطيرة، ويقول ملطفة، ليست أي ميزات خاصة، مثل نوع الطباعة المنقولة من نفسه. منذ القيادة والده لذلك، واضطررت للوصول في الوقت المحدد كل يوم، وغيرهم من الطلاب والطاولة والجلوس، وفقا لدفاتر قالب المعلم. ميجي حفاظ على لحية والده البوب، المعلم أيضا ترك هذا لحية. والفرق هو أن ميجي الأب إبقاء الآباء الشارب واللحية أسلوب الذقن، في حين أن المعلم هو ترك الشارب على غرار ميجي الضابط.

المعلم يجلس دائما على العكس الجدول مع الطلاب إلى وجوه صارمة في الولايات المتحدة. كنت أرى ساحة راءه، ساحة تأرجح متعدد الطبقات بونساي الرف حتى جزء كبير من المساحة. رفوف بونساي، الملتوية عن جذور قديمة الفروع، خرف. نظرت إلى هذه بونساي، ويجلس أمام الطلاب المعلم يشعر تماما مثل تلك التي بونساي. ما طالب أعتقد أنهم وصلوا خط اليد جيدة أمام المعلم، يطلب منه باحترام. بعد أن قرأت على قلم أحمر لتعديل أفكاره غير لائق. رضا المعلم، وتستخدم بصمته - لأنه هو خاتم النصي الرسمية، لا يمكن أن تجعل ما هي الكلمة - وفقا لصحفي لمرحلة الطباعة الزرقاء، ومن ثم تغطية جانب من الطلاب أن يكتبوا كلمة واحدة. الجميع يطلق عليه فصلا مخطط. A خطة لتغطية جميع الفصول، يمكنك ان تمضي قدما.

بالإضافة إلى الخط، كوروساوا أيضا جيدة في اللوحة، لوحات الفيلم القصة المصورة مذهلة أريد بصدق أن يترك هنا في وقت مبكر منزل تاتشيكاوا المعلم، وذلك على الرغم لقد كنت مترددا في تعلم منه ذلك الخط، ولكن كان عليه أن يذهب إلى نسخة جيدة. ولكن، بعد كل شيء، لا أحب المدرسة لا تستمر. بعد ستة أشهر، سألت والدي، وأنه لا يمكن الاستمرار في تعلم فن الخط بعد الآن. بالإضافة قال شقيق هامش العديد من الأشياء الجيدة، وسمح فقط للتعليق. في ذلك الوقت لي القول أخي اذكر بالضبط، أنا فقط تذكر غير مبال نظمت له بالنسبة لي تفسيرا واضحا للمعلم الخط، وأخيرا جاء إلى استنتاج لا للحفاظ على التعلم ولكن أمرا مفروغا منه. شقيق مظاهرة منظمة طغت لي، كما لو سمع البعض الآخر يقول نفس الشيء، وأنا أستمع بعناية. على الرغم من أنها ليست على تلك المدرسة، ولكن اسمحوا لي والدي مواصلة التعلم النصي العادية، وأحكام تقليدا من الورق لكتابة أربع كلمات. حتى الآن، وهذه الكلمات لقد كتب جيدة جدا. عندئذ أصغر من هذه الكلمة، مثل مخطوطة يكون البشعة النكراء. ثم دخلت صناعة السينما، وقالت مرة واحدة العليا :. "بلاكبول كلمة آه، وليس كلمة، بل هو لوحة" الكاتب: أكيرا كوروساوا المحرر: يلينغ يونيو

* الأدبية الجريدة مقالات حصرية، يرجى الإشارة إلى المصدر.