شمال وجنوب أقطاب الأرض هي بعيدا عن الزحام، وبعد دراسة متأنية للكشف عن العلماء، ووجد الباحثون أن الأنهار الجليدية في القطب الشمالي إلى ألفين وعشرة ألف مرة تلوث العزلة الأصلية للتضاريس جليدية والعالم الخارجي. الأنهار الجليدية تقسيم ذابت وتآكل سطح البحر، والأنهار الجليدية هنا ليست ملوثة، وبالتالي يتم تأسيس المجموعة الكندية المياه فيض في القطب الشمالي هذا المناطق قليلة السكان، لا يوجد تلوث الصيد في الجليد لملء العملية، كل قطرة من المياه نقية بدون أي تلوث، فمن آلاف السنين مياه القطب الشمالي الجليد القديم التي يستخدمونها.
في سياق سجلت البشرية تبحث الأجانب، كنا نظن دائما، ليجدوا حياة خارج كوكب الأرض يجب تقديمهم إلى النجوم، ومثل هذه البيئة صالحة للعيش ينبغي أن يكون مكان فاتر، إذا علمنا أن حياة خارج كوكب الأرض محددة موقف القائمة، وبعد ذلك سوف يكون من الأفضل للعثور على السلبية، وجلب البحيرات العظمى المالحة تحت الجليد وجدت الآن في القطب الشمالي نأمل، ثم وجود هذه الظواهر، وربما في درجة حرارة منخفضة من هذا الكوكب سوف يكون وجود حياة خارج كوكب الأرض.
توجد البحيرات الجليدية تحت القطب الشمالي ليس أول اكتشاف، والعلماء قد وجدوا مثل هذا المكان منذ مئات السنين، والتي لديها البحيرة موارد المياه العذبة، والتي دفن تحت النهر الجليدي، في غاية على الكواكب الباردة، لم هذه الفرص غير موجودة في البحيرة، تحت درجة حرارة منخفضة للغاية، ملوحة البحيرة هي دولة كاملة من السائل.
وأشار الباحثون إلى أن المشروع انجا Rutishauser، وهو في هذه المهمة الاستكشاف، هدفنا هو عدم العثور على البحيرات تحت الجليد، ونحن لا نتوقع العثور على الماء السائل تحت النهر الجليدي، ولكن عندما نرى عرض المعلومات رادار المياه حددنا بالفعل ثروة من موارد المياه تحت الجليد، ودرجة الحرارة تحت النهر الجليدي هو درجة عشرة تحت الصفر.
وجود البحيرات وتعطينا مزيدا من المعلومات والاتجاهات البحثية الجديدة، نظرا لنسبة كبيرة من الملح من البحيرة التي في بيئة باردة والتي لا تظهر ظاهرة التجمد، إذا كان النظام الشمسي واسع في العديد من الجليد سطح الأقمار الصناعية غطاء، تحت سطحها هو المحيطات الضخمة، والبحيرات، وربما، ولكن ربما هذه الأماكن حيث توجد حياة خارج كوكب الأرض.