سعيد ملتوية فيلم "لي عمة الشاي" البلاد هو فرحان بقوة، وحتى الآن، بلغ شباك التذاكر التراكمي 360 مليون، ما زال الحماس عرض لتسخين. بالإضافة إلى المتعة المعتادة تطور أسلوب الكوميديا فرحان، وتجلب لك الفرح والاسترخاء، ولكن أيضا لكثير من المشاهدين اعترف أن الفيلم شهد أيضا الكثير من السخرية، "قليل من الموظفين يرتدون زي عمة وهمية سعى بعد من قبل الجميع، والتفكير في" الإمبراطور ملابس جديدة ". الأقارب الفقراء والأقارب الغنية قد تعامل بشكل مختلف، والتفكير" عمي جول. "على الرغم من أنه هو كوميديا، وإنما هو حكاية ساخرة."
الجمهور: هذا هو موقفنا العمل اليومي الشاق كل آه صعبة!
الممثل الفيلم من البحر الأصفر، هي قصة الكامنة وراء الناس قليلا فقط، صادقين، مكرسة للشركة، ولكن لم يفعل ذلك تعزيز لمدة أربع سنوات. تجهز لقيادة فيلا مطلة على البحر، ثم انه يمكن العيش إلا في داخل حطام صغير. وقال الجمهور، والكثير من التفاصيل الصغيرة أن مطعون، "البحر الأصفر إلى بداية الفيلم هناك لأمي فيديو محزن، لامعة، نحن دائما نريد الآباء أن يشعر بأننا أفضل، حتى لو لم نكن حتى جيدة."
أقراص، والبحر الأصفر بعد متنكرين في زي عمة وهمية، وزلة لسان "آلام المعدة" السماح حقا نفسه يفقد وظيفته، وبعد التظاهر ليكون أقارب عمة غنية، ووشجعت على الفور إلى مدير، وتحديد رتبته ليست "الجهود "مثيرة للسخرية جدا. لكن البحر الأصفر وليس الركود سلبية، ولكن الجهود ما زالت يهتف، كما أنه يسمح للجمهور مع العاطفة، "أن نكون صادقين، لا كل البحر الأصفر الأشخاص الذين أجبروا على العمل الشاق، بعد أن معاملة غير عادلة يوميا كما يأمل ذلك؟"
الأغنياء مقابل أقارب سوء العلاقات
"لي عمة الشاي" موضوع مناقشة الزناد
علاج مختلفة من فيلم "الأقارب الفقراء والأقارب الغنية"، عانت، ولكن أيضا السماح للجمهور التفكير في رواية موباسان الساخرة "عمي جول"، إن "المفارقة هي ثقيلة، وتضعف عيون المال أعمى الجميع والأسرة والحب عمة في الواقع، جول عمه آه! "هذا أيضا أدى الكثير من المشاهدين لمناقشة الأغنياء مقابل أقارب الأقارب الفقراء. "لا أحد سأل في الفقراء وسط المدينة، والأغنياء لديهم أقارب بعيدة في الجبال، وعمة الشاي لى لى ير سوى مرتين، يكون أحد أقارب الشريط، ولكن وضعنا ما يقرب من الشاي لي عمة عند والدته حتى". المشاهدين هناك بصراحة، "لا تسلق الأقارب الغنية، لا مانع الأقارب الفقراء قد لا تملك المال على الاقتصاد، ولكن أن تكون غنية روحيا".