الكريبتون 36 ترجم فريق تجميع الله المكتب، والتركيز على العلم والتكنولوجيا، والأعمال التجارية، والوظيفي، والحياة، ويسلط الضوء التكنولوجيا الأجنبية الجديدة، والأفكار الجديدة، والاتجاه الجديد.

ملاحظة المحرر: مارس الماضي، المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الامريكية اليزابيث وارن (إليزابيث وارن) نشرت مقالا بعنوان "حول كيفية تقسيم شركة التكنولوجيا الكبيرة" للمخرج موجهة من الواضح في الأمازون، وجوجل والفيسبوك، الخ عمالقة التكنولوجيا. ومن المثير للاهتمام، في ذلك الوقت، وقالت انها لم تذكر أبل. ومع ذلك، في مقابلة لاحقة، ويضيف وارن أن أبل ينبغي تقسيم. لذلك، أبل احتكار الاعتماد عليه؟ هذه السلسلة من المقالات، والعنوان الأصلي هو هل أبل على احتكار غير قانوني؟ أجرت الكتاب إرادة Oremus مناقشة متعمقة بشأن هذه المسألة. هذا هو الجزء الأول من هذه السلسلة من المقالات، وذلك أساسا عن أبل مع البلطجة تأثير السوق، وكذلك هناك العديد من علامات السلوك الاحتكاري.

• أوصى القراءة | نيتفليكس تصميم الدورة: علم النفس المساعدة في تحسين تجربة المستخدم

المصدر: ارييل ديفيس

انتصار أبل، فقط البلطجة

قضيت فقط 500 $ لشراء الهواء باد الجديد. بعد فتح الجهاز الجديد، لا يمكن أن تنتظر لتسجيل حساب نيتفليكس، وتريد هذه مجهزة الشاشة الجديدة باد الشبكية مشاهدة "مرآة الأسود" (أسود مرآة).

لذا، قمت بتحميل التطبيق Netflix على دائرة الرقابة الداخلية المتجر المتجر. بعد فتح التطبيق، أول وهلة، يبدو وكأنه خطأ في التعليمات.

"هل تريد الانضمام نيتفليكس تفعل؟" ونصه: "هناك لا يمكن تسجيل حساب Netflix في تطبيق نيتفليكس. ونحن ندرك أن هذا هو من المتاعب، ولكن إذا كنت بالفعل عضوا نيتفليكس، يمكنك تسجيل الدخول مباشرة ومفتوحة رحلة المشاهدة أ. "

والغريب في الأمر، هذه الصفحة لا اقول لكم، إذا كان لها أن تصبح عضوا مسجلا من نيتفليكس، بعد ذلك، حيث لتسجيل، وكيفية تسجيل، لا رابط URL أو رمز ثنائي الأبعاد، باختصار، في إشارة على الإطلاق. إذا لم تكن عضوا نيتفليكس، ثم قمت بإدخال طريق مسدود.

وهذا ليس عيب من هذا التطبيق، ولكن المشاكل سياسة أبل تسببت. وفقا للشروط أبل الاستخدام وسياسات لا تسمح للمستخدمين لدفع مباشرة للمطورين لاستخدام البرمجيات أو خدماتها.

يمكن للمستخدمين دفع لشركة آبل، ثم أبل تأخذ عمولة 30 من ال 70 في المئة المتبقية ثم عاد إلى المطور (تمثل المتجر الجزء الأكبر من خدمة الاشتراك مصادر الإيرادات، وإذا استمر المستخدم الاشتراكات السنة الثانية، أبل المسؤول فقط عمولة 15).

من أجل تكثيف الإدارة في هذا المجال، وأبل حتى أصدرت حظرا على منصة لا تسمح للمطور التطبيق لنقول للمستخدم كيفية دفع المشتركين مباشرة منتجاتها وخدماتها.

عام 2018، عندما نيتفليكس لم يعد على استعداد لدفع "ضريبة آبل" بعد أبل، Netflix و تعلم Spotfiy أمازون كيندل كتب كل من التطبيقات لم تعد متوفرة في خدمة التسوق في تطبيقات نظام التشغيل iOS. ومنذ ذلك الحين، يمكن للمستخدمين تسجيل إلا من خلال قنوات أخرى مثل الموقع الرسمي نيتفليكس والأجور للاستخدام.

وبطبيعة الحال، وتعتبر هذه العلامات التجارية كعملاق، خدماتها في نظر معظم المستخدمين بحاجة فقط للانتماء، وذلك حتى الذي يتجاوز نهج أبل سوف تعطي المستخدمين المتاعب، المستخدمين لا تزال وسوف "تأتي تحذو حذوها"، و.

ومع ذلك، للمطورين صغيرة، قد تكون لديهم أي خيار آخر، ولكن لنكون صادقين للعب وفقا لقواعد أبل. إذا كان تطبيق هذه المطورين الصغيرة لتوفير، أو لمجرد تطبيق أبل الخاصة من المنتجات المنافسة، ثم وضعهم قد يكون أكثر صعوبة بالنسبة للمنظمة. بعد كل شيء، وتطبيق أبل الخاصة هو بيان لجنة لا وجود لها، ولكنها يمكن أيضا الحصول على المزيد من المعدات المستخدم المحتوى والمعلومات.

اليوم، من جانب المطورين لعدم الرضا السياسة المقترحة أبل، بدأت السلطات التنظيمية الحكومية المعنية تولي اهتماما لوالاستماع لهم تفكير.

وفي يناير كانون الثاني قال المؤسس المشارك لبرنامج إدارة المشاريع القاعده ديفيد هانسون (دافيد هاينماير هانسون) في مجلس النواب الأمريكي لجنة فرعية لمكافحة الاحتكار، وقال: إذا كنت تريد حقا أن تحصل من خلال الرسوم والقواعد والإجراءات التدقيق المتجر أبل، قد تعطي الناس "الدرامي كابوس" شعور (ملاحظة المترجم: العواطف الداخلية القوية في حالات عبثية).

باعتبارها واحدة من معظم الشركات شعبية في العالم، أبل لديها منتجات صديقة للمستخدم والانتقادات اللاذعة، ولكن أيضا في أذهان المستهلكين وضع صورة جيدة من احترام خصوصية المستخدمين.

2008 أبل أطلقت للمرة الأولى المتجر، على الرغم من أن ينظر إلى المنتج باعتباره واحدا من العديد من اختراع أبل الاستخفاف، ولكن اي فون في تعزيز الفوز، ولكن لعبت دورا هاما لا تمحى.

والغرض الرئيسي من متجر أبل App وأبل للسماح للمطورين لتبادل نجاح بعضهم البعض، وحتى يتسنى لجميع مستخدمي iPhone ليصبح المستفيد النهائي.

المتجر تؤثر في نهاية المطاف، ولكن أيضا تجاوزت التوقعات كثيرا. وفقا لتطبيقات الهاتف المحمول ومقدمي المحتوى الرقمي قال التطبيقات آني تحليل البيانات، في 2019، من خلال مستخدمي أبل المتجر تم تحميل ما مجموعه 32 مليار تحت تطبيقات العميل دائرة الرقابة الداخلية، مدفوعا الإنفاق 58 مليار $. لذلك، المتجر نفسه اصبح صناعة الاتجاه السائد في العالم.

ومع ذلك، فقد زعم النقاد، المتجر النجاح وراء أضواء ساطعة، وإخفاء حقيقة: أبل الآن تستخدم نفوذها القوي في السوق، البلطجة، وحتى في بعض الأحيان للضغط على المنافسين والشركاء التجاريين مدمرة ضربة.

المصدر: ييل البصائر

مجموعة متنوعة من العلامات، يثير تساؤلات حول السلوك الاحتكاري أبل

عندما نتحدث عن احتكار صناعة التكنولوجيا، قد تفكر في جوجل (جوجل) محرك البحث، والتي تحتل حوالي 93 من مجموع سوق محركات البحث على الإنترنت، قد تفكر في الفيسبوك الرائدة في وسائل الاعلام الاجتماعية، وخلال العقد الماضي سنوات، احتلت الفيسبوك وشركتها التابعة رسول، ال WhatsApp و Instagram وغيرها قسم البرامج الاجتماعية 4، وأعلى أربعة من أول المخططات التحميل؛ قد تعتقد في منطقة الأمازون (الأمازون)، منصة الأعمال الإلكترونية حصتها في السوق حتى من الولايات المتحدة الى المركز الثاني رابع أكبر مورد للكهرباء منصة حصة مجتمعة أكبر، قد نفكر ايضا في مايكروسوفت في وقت سابق (مايكروسوفت)، ويندوز، حوالي 85 من سوق أنظمة الكمبيوتر استخدام مايكروسوفت ولذا عانى النظام على 1990s تحقيق لمكافحة الاحتكار.

ومع ذلك، قد لا يكون من السهل التفكير في أبل في الولايات المتحدة، ونظام تشغيل الهواتف المحمولة حصتها في السوق قريبا أبل إلى 50 من الحصة العالمية يقترب من 25 (من حيث الحصة السوقية نقية، ونظام جوجل أندرويد لا يزال الشركة الرائدة في السوق العالمي).

الديمقراطي الأمريكي المرشح الرئاسي إليزابيث وارن (إليزابيث وارن) تعهدت يوم عملاق التكنولوجيا تقسيم، لم يدرج أبل. قد يكون هذا لأنه، على الرغم من أن أبل من وقت لآخر أن تخضع للجدل، ولكن عموما، لا يزال يفضل من قبل المستهلكين لهذه العلامة التجارية.

ومع ذلك، بدأ عدد متزايد من عملاء أبل، والشركاء التجاريين خبراء مكافحة الاحتكار والنواب الاقتراح، أبل ينبغي أن القيود المناسبة. ومع ذلك، وقالوا أن أبل قد لا تبدو وكأنها تحتكر نموذجي.

الطريقة التي تعمل على المتجر، والرسوم لجنة مكلفة من قبل أحكامه الإلزامية وتنفيذ السياسات والقيود على المحتوى، واستخدام الموارد على يد نسخ تطبيقات الشركات الأخرى والتطبيقات استبعاد هذه الأفعال هو السلوك الاحتكاري واضح جدا أ.

لا شك في ذلك، لا نظام أندرويد توفير خيار آخر. ثم، في الولايات المتحدة، لأن معظم عائدات تأتي من تطبيقات الهاتف المحمول لدائرة الرقابة الداخلية، للمطورين لاطلاق التطبيقات لأنظمة ماك.

وقالت "إذا كنت ترغب في تطوير تطبيق، ولكن لا يمكنك استخدام اي فون الخاص بك مستخدم هذا التطبيق، وأنت أساسا في" الانتحارية "وقال هانسن للصحفيين.

بعد المستهلكين في النظام البيئي أبل عن طريق شراء منتجات أبل، يمكن للمستهلكين اختيار حقا أن يذهب نظام نهاية المحمول، فإنه يستحق مناقشة أخرى.

من الناحية النظرية، يمكن للمستهلكين استخدام هذه-عالية الثمن شراء المعدات والمنتجات أبل لجهاز الفداء مدعوم من نظام أندرويد، بعد كل شيء، لديها نظام أندرويد أيضا العديد من الميزات والتطبيقات نظام دائرة الرقابة الداخلية.

ولكن في الواقع، أبل ببناء امبراطورية تجارية، لأنه يقوم على المستهلك أن يبقى في دائرة نظامها الإيكولوجي البناء: من خلال البحوث الخاصة بها وتطوير الأجهزة الصغيرة ودعم خدمات البرنامج، يمكنك جعل بين مختلف منتجات أبل في المستهلك استخدام السلس للنفس الوقت، وغير مرئية بين منتجات أبل وغيرها من العلامات التجارية للمنتجات وأنظمة إنشاء الجدار.

عند التبديل من الهاتف المحمول إلى الهاتف المحمول المزودة بنظام التشغيل iOS مدعوم من نظام أندرويد، وحتى إرسال رسائل نصية بسيطة مثل هذه الأعمال يمكن أن تجعلك الصداع. إذا كنت تشتري المزيد من منتجات شركة أبل، قد تشعر المزيد المزيد مرهقة واستخدام منتجات أخرى، وبالتالي كان عليها ان تختار البقاء في النظام البيئي لشركة أبل.

مقارنة مع جوجل، ويوفر أبل الانفتاح منصة هو في الواقع منخفضة جدا، بالإضافة إلى المتجر أبل الخاصة تقدم، تخزين التطبيقات الأخرى لم مظهرها لا تسمح فون، ولكن أيضا لا تسمح للمستخدمين العميل تحميل على شبكة الإنترنت أو تنزيلها من مصادر أخرى التطبيقات.

ووفقا لشركة آبل، والغرض منه القيام بذلك هو ضمان يمكن للمستخدمين يثق كل تطبيق أنها تنزيل. إذا كنت تستخدم تطبيق غير مدققة وقد يؤدي إلى حالة من انتهاك الخصوصية، أو البرامج الضارة.

لأبل القول، والكثير من الاعتراضات التي للحفاظ على التوازن بين الخصوصية والاستقلالية والانفتاح، في الواقع، هناك حلول أفضل (وحتى من خلال المتجر لتحميل التطبيق، لا يمكن ضمان 100 ليست سوف تظهر انتهاكات الخصوصية أو البرامج الضارة).

للحصول على اي عدم الرضا، في الواقع، فإنه لا يقتصر على نظام دائرة الرقابة الداخلية. في سياق ضعف المبيعات من أجهزة أبل، فإنه يحاول تحديد المواقع تم تحويل الشركة إلى شركات التكنولوجيا الموجهة نحو الخدمات، تسمح للمستخدمين الاشتراك في استخدام أبل الموسيقى، آبل +، أبل أخبار +، وأبل الألعاب وغيرها من الخدمات، في الوقت نفسه، طرحت شركة آبل أيضا بطاقة الائتمان.

ومع ذلك، في هذا السياق، والمخاوف صوت عن أبل مكافحة الاحتكار متنامية. لمناقشة ما إذا كان المتجر سيكون وجود السلوك الاحتكاري غير قانوني من قبل، ومناقشة انتقلت من افتراضية، يجب أن تصبح مشكلة حقيقية لمواجهة وحل.

دعوى مكافحة الاحتكار، وأبل يواجه دعوى مكافحة الاحتكار من المستهلكين، واجه مع دعوى مكافحة الاحتكار من المطور، يواجه أيضا دعوى مكافحة الاحتكار رفعتها سبوتيفي الرسمية في الاتحاد الأوروبي. وبالإضافة إلى ذلك، تواجه أبل أيضا اللجنة الأميركية التجارة الاتحادية (FTC) ووزارة العدل (وزارة العدل) تحقيق لمكافحة الاحتكار، في الوقت الذي تواجه التحقيق لمكافحة الاحتكار اللجنة الفرعية في مجلس النواب الأمريكي.

وبهذه الطريقة، وهذه الدعاوى القضائية والتحقيقات، وليس فقط تؤثر بشكل مباشر على أرباح أبل قد يكون حتى تأثير كبير على تطوير البرمجيات أبل المحمول.

وردا على ذلك، وتصر أبل أن احتكارها غير موجود وقد ارتكبت لالمتجر لعب عادلة ومفتوحة متجر التطبيقات (حتى التطبيقات الخاصة أبل هي في رفوف المتجر).

ربما هذا بأنه "عنيد"، وقال ومع ذلك، واجه مع تدقيق لم يسبق له مثيل، والشركة، من أجل إثبات أنه لا يوجد احتكار، قد حقا أن تواجه ضغطا كبيرا.

على سبيل المثال، قبل أيام قليلة، كما نشرت وكالة أنباء بلومبرج المادة التي من المتوقع أن تسمح للمستخدمين بتعديل المستعرض الافتراضي وتطبيقات البريد على iPhone و iPad، Gmail أو باستخدام متصفح فايرفوكس (فايرفوكس) منافسيه مثل هذه التطبيقات أبل، نظام أبل ليحل محل التطبيق المدمج في متصفح سفاري والبريد البريد الإلكتروني.

الترجمة: شونيتشى

• لمزيد من القراءة 1: يعتبر التفاح احتكار؟ (الشرق)

• لمزيد من القراءة 2: يعتبر التفاح احتكار؟ (السفلى)