وكما نعلم جميعا بلادنا لديها تاريخ طويل من خمسة آلاف سنة، حتى انها ورثت الكثير من الممارسات التقليدية مثل الزواج في هذه النقطة، في العصور القديمة المهر اللازمة لإرسال رجل إلى امرأة، والآن هو على مستوى عال من الهدايا، ولكن في بعض الأماكن سوف تستمد من عادات الزواج المختلفة، ولكن في الغالب محاكاة ساخرة، وسط إذا لم تكن حذرا، أو حتى الخروج مع الكثير من المفاجآت، لذلك فمن غير المحتمل أن الدعوة.
ولكن بالمقارنة مع قرغيزستان وعادات الزواج في بلدنا شيء طبيعي إلى حد ما، على الأقل في والوافدين الجدد الآخرين على استعداد أن يتزوج من الأزواج في إطار فرضية والعادات يمكن الزواج من هذا البلد هي الطاغية غير عادية، وقد أعربت حتى السكان المحليين بعض لا يمكن أن يقف ابتلاع، وهذا هو كيف حدث ذلك؟ الطريقة الأصلية الرجال المحليين تزوج لزوجته المختطفة فتيات الشوارع الإيطالية العودة إلى منازلهم وأجبرتهم على الاتفاق.
أود أن أقول أن هذا الحب الذي أضاف الكثير لرغباتها، قد يكون هناك كان بعض الرجل الآخر يتوهم جميلة، ولكن الطرف الآخر لا يعني ذلك، ولكن من أجل أن يكون قادرا على النجاح في منزلها في الزواج، وأنها لا يمكن إلا أنفسهم معا أصدقاء جيدين معا، والاستفادة من لها مرتبطة لا تولي اهتماما للمنازلهم، ثم أن أفراد الأسرة الإقناع جادة، رضخت في نهاية المطاف لأن بعض الفتيات أو لحظة ضعف، وافقت هذا البيت الناس.
وأخيرا قادرة على الانتظار حتى موافقة المرأة، والرجل في الأسرة سيذهب لمناقشة الأمور مع مهر الزواج، وكيف يمكن بالطبع لم خرج والحزبية، وليس هناك حب الأساسي العملية، هو الذهاب الى الحب بعد الزواج الطريق عليه؟ يرى كثير من الناس هنا سوف أشك لماذا هؤلاء الفتيات لا تدحض على الفور؟ حتى لديهم الحق في تحقيق السعادة خاصة بهم أليس كذلك؟
في الواقع، فإن "الزواج الذعر" في قرغيزستان هو بالفعل مخصص معروفة، ونحن نعلم أساسا كل ما إذا كان خطف فتاة في الشارع، حركة أن تكون في مهب كبيرة جدا، ثم الناس يعرفون أيضا هذه الفتاة شخص بالفعل في المنزل، والأشخاص الآخرين بشكل طبيعي لن يتم التفكير، لذلك حتى لو أوضحت الفتيات دون جدوى، لذلك معظم ستقبل مصيرهم.
ونحن نرى هنا ليس متعاطف جدا لذلك؟ يجب أن أقول هذا البنات البلاد هو حقا من الصعب جدا، ولكن أيضا يضطر لانهاء الزواج، ثم ماذا تقول ذلك؟