في تاريخ السينما البشرية، أكيرا كوروساوا هو أسطورة. وقال سبيلبرج: "كان كوروساوا معلمي الأول، وصناعة السينما شكسبير". وقال كوبولا :. "إذا كنت تستطيع جعل الفيلم معا، وأكيرا كوروساوا، وسأكون بدلا مساعد."
في الآونة الأخيرة، و "رابسودي اثنا عشر أكيرا كوروساوا"، و "اليابانية للشباب قصة فيلم" سيتم عقد توقيع الكتاب في شنغهاي، "أكيرا كوروساوا الرابسودي اثنا عشر" الترجمة الرئيسية تشانغ يو مياو جي المنتج الموسيقي والسينما عالم تشو تيان يى حصة على أكيرا كوروساوا، لها أفلام الشباب اليابانية أن أقول القصة مع القراء على إطلاق الكتاب.
كوروساوا وله "الجماهير مدير"
الذي فاز بجائزة الأوسكار لإنجاز العمر في تجربة أسطورية حياة المخرج، وتقريبا كل ذروة رائعته بسبب ظهور التلفزيون وتأثير الصناعة في إنشاء الحوض في منتصف 1960s، واختيار الانتحار كل سنة، بدأ مسيرته وحتى نظام هوليوود الجانب فيلم مع أسس وهن عصبي المهجورة، بعد عشر سنوات من الصعود و، في عام 1976 مع فيلم "دير سو Wuzha لا" حصل على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية، ولكن أيضا تقديم متقدمة "كاجيموشا" "الفوضى" "حلم" وغيرها تحفة. في إلقاء تشمل المخرج السينمائي ستيفن سبيلبرغ ومارتن سكورسيزي، الذي صدر العام الماضي، وحتى فيلم تشانغ يى مو "الظل" هو أيضا تكريما لمنتجاتها.
في عام 1990، أكيرا كوروساوا أوسكار التاريخ أصبحت أول امرأة تفوز بجائزة إنجاز العمر من صناع السينما الآسيوية. في عام 1998، شهد وفاته عصر كبيرة استوديو الأفلام التقليدية تتلاشى تدريجيا في التاريخ. وقد علقت تقييم وسائل الإعلام اليابانية قائلا: "قبل أكيرا كوروساوا، واليابان، وعندما يفكر العالم الغربي، هو جبل فوجي، الجيشا والكرز، وأنه بدأ، عندما يفكر العالم الغربي من اليابان، كوروساوا، سوني وهوندا."
"الرابسودي اثنا عشر كوروساوا" الترجمة الرئيسية تشانغ يو في المشهد يدخل حياة "فيلم الإمبراطور" للقراء: في عام 1910، ولد أكيرا كوروساوا في طوكيو، اليابان، الساموراي الأسرة والمعلم في مرحلة الطفولة صارمة للغاية، الأب لا تسمح له فقط تعلم كندو، ولكن أيضا السماح له تعلم فن الخط، ويقول مهتمة جدا في الرسم، ولكن أيضا تشجيع الأطفال لمشاهدة الفيلم. أول تجربة المشاهدة كوروساوا هي في مرحلة ما قبل المدرسة ومشاهدة الفيلم الكوميدي "قراصنة اللوم جي جيما". كوروساوا من الصبا إلى الشباب ويرافق الأفلام الصامتة من النضج والنمو. النضج هنا ويشير إلى زيادة المرافق في عدد من الأفلام التي أنتجت في أوروبا وأمريكا، فيلم صامت يظهر مجموعة متنوعة من الموضوعات والأشكال وأكثر تنوعا، ولكن أيضا لتعميق التعبير البصري.
المدرجة كوروساوا في سيرته الذاتية، "النفط الضفدع" في الفيلم سلسلة فنون الدفاع عن النفس الأمريكية "آثار أقدام النمر" "هاريجان هاتش"، "مخلب الحديد" "في وقت متأخر من الليل" وهلم جرا، وكذلك وليام S. ها خاص بطولة في وقت مبكر الغرب. S كوروساوا خصوصا وليام هارت من انطباعا عميقا جدا، ويوصف بأنه هارت :. "تجربة لا تنسى من هذا الفيلم هو لإظهار صليل هود الروح، فضلا عن رائحة الطفل الرجل،" هارت أول فيلم في الفيلم عرضت هذه الصفات بعد اطلاق النار، وأصبح بلاكبول مدير "Sanshiro سوغاتا" (1943) ويتسق تماما.
المدرسة الثانوية أكيرا كوروساوا، الذي كانت رؤيته هو أن يصبح رساما. شارك في منظمة تدعى "اتحاد الفنانين البروليتاري" (المنظمة غالبا ما يتحدثون عن موضوع الثورة)، وشارك في الأعمال ذات الصلة "الأخبار البروليتاري" من هذه الصحيفة. لأن العائلة لا تريد أن تقلق بعد، وترك المنظمة. بعد تخرجه من المدرسة المتوسطة، كوروساوا لا يزال حريصا على اللوحة، وحتى يعمل في معرض الفن الوطني، اختار البالغ من العمر 18 عاما دوائر اللوحة اليابانية المعرض الجديد "سيكون زارة الثانية."
أحب كوروساوا للذهاب الى السينما لمشاهدة الفيلم، الذي يتأثر كفيلم بيان شي شقيق (ملاحظة المترجم: بيان شي، اليابان الأفلام الصامتة، والقصة في الفيلم هو مشهد ليشرح للجمهور من الناس). في عام 1934، أكيرا كوروساوا شركة أفلام لدخول PCL (السلف توهو السينما) وذلك بفضل مدير كاجيرو ياماموتو المعلم، مدير التعلم وكاتب السيناريو. في ثقافة كاجيرو ياماموتو، أكيرا كوروساوا، وسرعان ما تمت ترقيته من المركز الثالث إلى أول مدير مساعد، مساعد مدير، وتأهل للمدير من الفئة ب، والتحرير، ومدير الدوبلاج وهلم جرا. في عام 1936، أنجزت كوروساوا أول كاتب سيناريو ورقة من بلده "دارما معبد الألمانية" حسب توصية ياماموتو كا جيرو، التي نشرت في "ويستعرض الفيلم." وفي وقت لاحق، وقال انه قد خلق أكثر من اللعب.
في عام 1943، من إخراج كوروساوا لاول مرة مستقلة "، Sanshiro سوغاتا" لتسجل رقما قياسيا في شباك التذاكر بعد الافراج عن الفيلم، وبالتالي كوروساوا الاهتمام. في عام 1948، وإطلاق النار فيلم الجريمة "crapulence الملاك". في عام 1950، وفيلم "راشومون" فاز 16 فينيسيا جائزة الأسد الذهبي مهرجان السينمائي الدولي للالثانية على 24 جائزة الأوسكار لجائزة أفضل فيلم أجنبي عشر.
يعتقد تشانغ يو ان لكوروساوا يعمل مثل "Ikiru" "اللحية الحمراء"، وهلم يحتوي إنسانية قوية، والألوان الإنسانية، هذا الشغف للحياة عبر الحدود إقناع الأذين الجمهور، وهو فيلم واضح موضوع القصة والمعارضة من الخير والشر، وجعل الجمهور هو أسهل للفهم.
'' المعارضة 'هو علاقة واضحة بين طريقة المسرحيات الكلاسيكية، وهذا هو، وضع السينما في هوليوود، وهذا النمط من اللعب، بغض النظر عن الجنسية والعمر أكثر سهولة فهمها من قبل الجمهور. هذا هو كل ترفيهي وفني أكيرا كوروساوا، وكسب الجمهور أسباب المفضلة لديك. كوروساوا الفيلم يحتوي على موضوع قبل وقته، والاجتماعية، والحدود رمزية موحية، ومعظم المثال النموذجي هو "راشومون". "راشومون" ليس هناك موضوع محدد والعقيدة السرد بدلا من ذلك الجمهور حر في تفسير والحكم، وهذا هو علبة من التاريخ الياباني وثقافة بلد معين، ويمكن أن توجد بشكل مستقل من الأعمال. فيلم "الظل" يقوم على الأسئلة والأجوبة الفلسفية في نهاية تظهر في الشعور فارغة من العدم (نهاية "الفوضى" كما أظهرت هذا المعنى من العدم). هذا التعبير عبر الزمان والمكان، مما تسبب في النزاعات الدولية الحديثة لعقد ضيق، ضيق التعاطف، وجمهور الفراغ الأوروبي "تحليل تشانغ يو للقراء.
الموسيقى هي أيضا جزء من الفيلم لا يمكن الحصول عليها، وقال انه وضع للغة الكاميرا، تقديم، ملحق والإرشاد، والمنتج الموسيقي تقنيات التحليل مياو جي كوروساوا الفيلم الموسيقى التصويرية للجمهور: "حاولت أكيرا كوروساوا في التركيز مشهد محزن باستخدام الموسيقى والاسترخاء مع وجود تأثير النقيض من ذلك، وقال انه لا يعتقد أن معظم الناس يعتقدون أن الموسيقى في مكانها الصحيح لكسر الروتين، وينبغي أن تكون الموسيقى أكثر من تناقض مع صورة لتصنيع بدلا من الموسيقى والصور وئام. فقد دعا باستمرار العلاقة بين الموسيقى والأفلام والصورة لا ينبغي المضافة فقط، ولكن يجب أن يكون مضروبا في العلاقة، وربما كان يفضله دائما الطباق إلى هذا التوضيح ".
وقال مياو جي الشاشة بغض النظر، الواقع الموضوعي الصوت الموسيقي الداخلي والخارجي غير موجود، فقط اسمحوا الموسيقى مثل الموسيقى الفيلم جود شخصي ":" "راشومون" موسيقى الفيلم هو سمة بارزة.
"اثني عشر كوروساوا رابسودي"، وهو الكتاب من فصول رئيسية جامعة واسيدا السينمائي، سيد فيلم أكيرا كوروساوا صورة العالم التفسير اثني عشر الأساتذة والعلماء صناعة العمق. كتبه تشانغ يو معلمه، طفل جامعة واسيدا أستاذ ايواموتو الدستور وقبل وبعد تاكيدا تنظيف أي رئيس جمعية اثنين من الصورة اليابانية تحده "راشومون"، والموسيقية، "الساموراي السبعة" في كثير من الأحيان هيكل الناس، "كلب ضال" صورة المدينة " احمق "الكرنفال"، "صورة لشبح"، وتابع Sanshiro سوغاتا الفوضى "في العلبة وKyogen،" حلم "فان جوخ" رابسودي في أغسطس "الحياة والموت ...... الاثني عشر" الأسود تسه مين "كيف تقرأ؟ يقدم هذا الكتاب رؤية واسعة للقارئ.
فيلم الباحث تشو، مقارنة مع حصة لهم مع قراء "اليابانية الشباب الفيلم قصة"، وهو كتاب من سياق صناعة الأفلام للشباب الياباني، بينهم ستة أجزاء: التأمل والألم في مهدها الشباب والتأمل والألم في الشباب في مهدها، وسنوات عاطفي في النهاية، في الجزر و- النهاية القاسية الشباب في مقدمة جديد - الحب والأمل لاول مرة، والمشي بدون توقف الشباب الهمس.
"هذا الكتاب يستكشف جذور فيلم الشباب الياباني والتنمية وعملية النضج. من خلال تحليل تطور تاريخ السينما الشباب الياباني والبيئة الاجتماعية من اليابان، ومحاولات لمخطط الشباب الياباني بين الفيلم واقع الحياة حالة كل جيل من الشباب العلاقات الديناميكية "، وقال تشو، الفيلم الشباب الياباني كفيلم النوع للعالم معروفة للجمهور، في الواقع، تم إنشاؤها نتيجة لخلفية مرات.
في الاستوديو كوروساوا كاجيموشا
